فاطمة رشاد تحدث الجميع به وراهنت ألا يكون إلا رجلاً بمعنى الكلمة .. زرعته في أنفاسها وتنفسته لم تكن لتعرف بعد كيف أدمنته؟ فأدمنته ودهش الجميع من فعلها المنكر كانوا يحدقون في انتفاخة وجنتيه ليزداد غروراً بها. ( جزء من رواية اقرب من ميلادي ابعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة