الفنان الكبير آدم سيف (دحباش) لـ (14أكتوبر):
تعز / عبدالله الضراسيعلى الرغم من تعبه قبل أسابيع وسقوطه بفعل مرض القلب ودوخته السبع دوخات للأفراج عن مسلسلاته الكوميدية والتي حملت ما فوق طاقتها وكذا اعتباره(خيل الحكومة الميري) بانتظار(رصاصة الرحمة) لكنه مع هذا قال:أنا مثل طائر العنقاء الفينيقي الأسطوري، مهما هالوا فوقي رماد النسيان،مع سبق الإصرار والترصد سأعود لأحتل شاشة الفضائية اليمنية(لأكسر) الدنيا حتى أؤكد بأنني لا زلت قابضاً على فني مثل القابض على الجمر مازال في رمق ولي الفخر بان صحيفة أكتوبر كانت أول صحيفة (حاورتني) لمدة ساعات في تعز الحالمة ابريل 1990م.كانت هذه خطوط صحفيه عريضة لمقابلة سننشرها في فنون أكتوبر لاحقاً.