حين كنت في الثانية وقمرين من عمريأردت نهرا ملونـــًا غيمة من الريشوأغنية حكيمةتوفق بين العصــافيرمدهش حقـــًا أنني منحت شجرةبأصبع مكسور أتنهــــد عليه..............أنت تصمت وأنا أصبغ أظفاري بالعسلتصمت أكثر فتنمو تحت جلدي زهرةشعري يغدو طريـــًا ويتحول إلى نهرمن المـــاء أولد ظبيةأتوه في الفجر حتى ينمو من عظامي مصباحتلمحه أنت فتهمس بيوألتصق بككجرح يسيل منه العالم
|
ثقافة
شذرات ..
أخبار متعلقة