شخصيات سياسية واجتماعية ومواطنون في إب يتحدثون لـ 14 اكتوبر :
لقاءات/ محمد الورافيالانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في ابريل من العام الجاري حق دستوري وديمقراطي واستحقاق كما أنها تتويج للمسار الديمقراطي.ومن هذا المنطلق تحدثت لـ (4 أكتوبر) شخصيات سياسية واجتماعية ومواطنون عبروا عن آرائهم في الانتخابات حيث قالوا:[c1]مستعدون للانتخابات[/c]في البداية تحدث الأخ احمد محمد علي البعداني قائلاً:إن الانتخابات النيابية حديث الشارع ووسائل الإعلام في بلادنا ومن الضروري جدا إجراء الانتخابات النيابية في 27 ابريل 2011م تعزيزا للمسار الديمقراطي الذي تسعى قيادتنا إلى ترسيخه بوصفها استحقاقا وطنيا لكل يمني.[c1]أحزاب المشترك مدعوة إلى تحكيم العقل[/c]من جانبه قال الأخ قيس محمد السالمي من شباب المحافظة:ندعو أحزاب اللقاء المشترك إلى تحكيم العقل والحكمة والمنطق، فنحن وطن واحد يجب عدم تفرقة الصفوف، والانتخابات حق من حقوقنا الدستورية في إطار المشاركة الفاعلة وتعزيز الديمقراطية لذا ينبغي على الجميع المشاركة فيه.[c1]الانتخابات النيابية ستجرى في موعدها[/c]واعتبر الأخ خالد محمد قاسم العنسي عضو مجلس النواب في محافظة اب ممثل الدائرة (81) إجراء الانتخابات النيابية في وقتها المحدد يوم 27 ابريل القادم مكسبا وطنيا.. ويجب التفاهم بين الحكومة والمعارضة من أجل الحفاظ على منجزات وحدة الوطن والحفاظ على أجيالنا موحدة في إطار اليمن الموحد.[c1]الديمقراطية والانتخابات أساس بناء المجتمع[/c]من جهته أكد الأخ علي محمد الزنم وكيل محافظة إب أهمية إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد كونها تعكس بكل صدق مدى حفاظنا على ممارسة حقنا الديمقراطي والوطني.. لذلك فإننا نطالب اللقاء المشترك بإشاعة التسامح ونبذ التعصب ومحاربة العنف والتطرف وذلك من أجل الحفاظ على مجتمعنا اليمني من الضياع والشتات وإرساء السلام ومساندة الانتخابات.[c1]إجراء الانتخابات فخر للجميع[/c]وقالت الأخت حياة الكينعي رئيسة اتحاد نساء اليمن فرع إب:إننا فخورون بإجراء الانتخابات النيابية في ابريل 201م وهي فخر للجميع رجالا ونساء في اليمن الموحد وندعو قطاع المرأة وكافة الأمهات والأخوات في اليمن إلى المشاركة في إجراء الانتخابات النيابية لأنها استحقاق ديمقراطي علينا جميعا المشاركة فيه.[c1]مكسب النهج الديمقراطي[/c]وأشار الأخ محمد عبدالقادر إسماعيل باسلامة الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية المشنة إلى أن مكسب النهج الديمقراطي الذي ارتضى به شعبنا اليمني منذ تحقيق وحدة الوطن وقيام الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990م لا يمكن التراجع عنه، والانتخابات حق واستحقاق وطني علينا جميعا ممارسته، لافتا إلى أن الانتخابات النيابية سوف تجرى بكل تأكيد في موعدها المحدد في 27 ابريل 2001م.[c1]انتخابات للإنقاذ[/c]وأكد الأخ محمد منصور الصيري رئيس المجلس التعاوني للجمعيات في محافظة إب إجراء الانتخابات النيابية 2011م هي حق واستحقاق لكل من يعيش في اليمن الموحد. وشدد الصيري على أهمية إجراء هذه الانتخابات النيابية في موعدها المحدد 27 ابريل2011م في بلادنا اليمن الموحد بلد الأمن والإيمان يمن الحكمة التي تحتاج إلى الانتخابات لإنقاذها من الدمار والضياع.وقال الأخ عبدالكريم الرعوي مفوض مؤسسة (مدى) في إب إن الانتخابات النيابية ستجرى في موعدها المحدد في 27 ابريل 2011م بطريقة حرة ونزيهة رغم أن المغرضين والمزايدين يسعون إلى عرقلة الانتخابات النيابية لكنهم لا يستطيعون ذلك بسبب اصطفاف أبناء الشعب.[c1]ندعو المشترك إلى الابتعاد عن العنجهية[/c]الدكتور عبدالعزيز الشعيبي رئيس جامعة إب قال: تعطي هذه المرحلة أهمية كبرى لإجراء الانتخابات النيابية في 27 ابريل 2011م وتستوجب دعوة كافة الأطراف وأحزاب المشترك إلى المشاركة في الانتخابات بعيدا عن العنجهية والتصرفات الطائشة والاحتكام إلى العقل والمنطق. مشيرا إلى أن كافة الأكاديميين اجمعوا على إجراء الانتخابات في موعدها المحدد في 27 ابريل 2011م.[c1]عرس ديمقراطي[/c]وتحدث الأخ عبدالكريم يحيى الغرباني إمام الجامع الكبير في مدينة إب القديمة قائلا:الإسلام لا يهدف إلى تفرقة الصفوف وإنما تنبيه العالم إلى القيم الأخلاقية التي أرست مبادئها الشرائع السماوية.وأضاف: احزاب اللقاء المشترك الذين يرفضون المشاركة في الانتخابات هؤلاء أصبحوا منغلقين عن مبادئ التفاهم بين الحضارات والديمقراطية لان من حق كل يمني المشاركة في الاستحقاق الدستوري (الانتخابات النيابية) المقرر إجراؤها في موعدها المحدد 27 ابريل القادم في عرس ديمقراطي وانتخابات حرة ونزيهة.[c1]الجميع مدعوون إلى المشاركة الفاعلة في الانتخابات[/c]بدوره قال رجل المال والأعمال عارف قاسم المنصوب : من منطلق حرص الشعوب في العالم فإنها تدعو جميع فئاتها إلى المشاركة في الانتخابات التي تجرى في بلدانها ونحن في اليمن الموحد نجد أن أحزاب المعارضة (اللقاء المشترك) في اختلاف ونزاعات غير شرعية لعدم اقتناعها بخوض الانتخابات. ومن هنا ندعو إلى المشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية القادمة وعدم الانجرار للعنف الذي تمارسه أحزاب اللقاء المشترك، وندعو الجميع رجالا ونساء، أحزاباً ومنظمات مجتمع مدني ومنظمات سياسية وجماهير وكافة النقابات والاتحادات إلى المشاركة في الاستحقاق الدستوري المتمثل في الانتخابات النيابية القادمة.ويقول الزميل الصحفي عبدالوارث النيجري إن خوض الانتخابات النيابية القادمة واجب وطني وحق من حقوقنا السياسية في اليمن الموحد، وان الذين يرفضون الانتخابات هؤلاء هم مرضى النفوس في أحزاب اللقاء المشترك فلا يستطيعون فهم معنى الديمقراطية أو معنى انتخابات يكون الصندوق هو الحكم فيها.[c1]بلد الحكمة والإيمان[/c]ولفت الوالد المناضل الكبير الشيخ عبدالعزيز الحبيشي إلى أن اليمن شهدت ثورات ضد الظلم والاستعمار.. وهي بلد الديمقراطية والحكمة والإيمان ومحط أنظار العالم في تعزيز المشاركة الشعبية على طريق إجراء الانتخابات النيابية القادمة في 27 ابريل 2011م وهو ما يدل على حكمة القيادة السياسية التي تحرص على خوض هذه الانتخابات النيابية التي سيكون لها الكثير من الفوائد.[c1]الشاب يونس عبده من أبناء إب يقول:[/c]إن كل مواطن يعيش في الأرض اليمنية المباركة له حرية المشاركة في الاستحقاق الدستوري وخوض الانتخابات النيابية في 27 ابريل 2011م، لافتا إلى ضرورة توعية شرائح المجتمع وفئاته بأهمية المشاركة واحترام الدستور والقانون.وقال الأخ محمد درهم الغزالي نائب مدير عام مكتب التربية والتعليم في إب إن إجراء الانتخابات النيابية القادمة هي احد المكاسب الوطنية في ترسيخ النهج الديمقراطي الذي احتكم فيه شعبنا إلى الديمقراطية نهجا وسلوكا.