[c1] 30 مليون ريال لإنشاء معهد تدريب الصيادين بالسعودية [/c] الرياض متابعات:تقرر إنشاء أول معهد لتدريب الصيادين السعوديين على مهنة وأساسيات الصيد ومن المقرر أن يصل رأس مال المشروع إلى 30 مليون ريال ..ويتوقع له أن يحقق عوائد تصل إلى 30 في المائة من رأس المال ويدعم المعهد عدد من الجهات كصندوق الموارد البشرية والغرفة التجارية الصناعية والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتقني والبنك الزراعي.وبدأ المؤسسون في استقبال الطلبات حيث وصل عدد المتقدمين الآن إلى أكثر من 300 متقدم، وبدأ المؤسسون في عقد اجتماعات مكثفة من الأعضاء مع الموارد البشرية . ومن المنتظر أن يحقق المعهد بعد عشر سنوات اكتفاء بنسبة تصل إلى 100 في المائة من الصيادين الأكفاء او الفنيين العاملين في المهن المرتبطة بمهنة الصيد حيث يدرب المعهد بأسلوب علمي متقدم لأحدث المستجدات في مجال الصيد من خلال تدريب نظري للبرنامج بنسبة 10 في المائة نظري و90 في المائة عملي .. مشيرين إلى تأسيسهم غرفة عمليات كلفت 4 ملايين ريال تحتوي على أجهزة كمبيوتر ، وأجهزة رادار ، اضافة الى قارب مجهز بالرادار والجي بيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]صحيفة سعودية تشيد بأداء الاقتصاد العُماني[/c] مسقط / العمانية:أشادت صحيفة (عكاظ) السعودية بتحسن الأداء الاقتصادي في السلطنة مما عاد بمزيد من الاستقرار وارتفاع مستوى دخل الفرد.وتناولت الصحيفة في مقال كتبه الدكتور علي بن حسن التواتي بعنوان (المعجزة العمانية) العوامل التي أدت الى هذا التحسن قائلة ان السلطنة هي الدولة العربية الوحيدة التي حققت (معجزة اقتصادية) منذ الحرب العالمية الثانية حتى الآن لتحتل المرتبة الثالثة عشرة على مستوى الدول التي حققت المعجزات الاقتصادية على مستوى العالم اجمع رافعة مستوى دخل مواطنيها من 950 دولارا سنة 1960 الى 9000 دولار سنة 2005م.وقالت الصحيفة حسب تقرير اللجنة الدولية المعنية بالنمو والتنمية الذي استندت اليه ان السلطنة تأتي في هذه المرتبة الرفيعة بعد كل من بوتسوانا والبرازيل والصين وهونج كونج واندونيسيا واليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا ومالطا وسنغافورة وتايوان وتايلاند.وعزا التقرير تحقيق الدول الثلاث عشرة لما اسماه بالمعجزة الاقتصادية الى انتهاج حكوماتها لسياسات التزمت من خلالها بتحقيق نمو اقتصادي قابل للتزايد والاستمرارية بالاستفادة القصوى من الاقتصاد العالمي والمحافظة على الاستقرار في مختلف مناحي الاقتصاد الكلي وتحقيق معدلات ادخار واستثمار عالية والسماح لقوى السوق بالعمل بحرية في تخصيص الموارد المتاحة بين القطاعات المنتجة والاحتياجات المختلفة.وقد أكد التقرير على ان تحقيق هذه الدول لمثل هذه المكانة المميزة لم يتحقق بمجرد التركيز على زيادة معدل النمو الاقتصادي كمتغير كمي كهدف في حد ذاته ولكن كوسيلة لتوفير الموارد لدعم تحقيق اهداف محددة في المجالات التعليمية والصحية والمعيشية التي تتجلى في محاربة الفقر والحد من انتشاره.وشدد التقرير على ان ما حققته الدول الثلاث عشرة لم يكن ليتحقق بالجهود الحكومية وحدها ولكن بتحمل القطاع الخاص لمسؤولياته مثله في ذلك مثل الحكومة بتوجيه الاستثمارات وبناء المشروعات المنتجة. واشار الكاتب الى ان تبوء السلطنة لمثل هذه المرتبة الرفيعة على المستوى العالمي وحيازتها لمثل هذا الاعتراف المهم من البنك الدولي وكافة المؤسسات الدولية المسؤولة هو مدعاة للاعتزاز بالسلطنة حكومة وشعبا جيرانا واخوة وأصدقاء ورفاق درب ومصير.وقالت الصحيفة: ان المتابع للتنمية الاقتصادية في عمان لا يمكن ان يفاجأ بمثل هذه الاخبار المفرحة لان البشائر والدلائل كانت تتوالى منذ أمد بعيد في هذا الاتجاه وكان آخرها تصنيف منظمة الصحة العالمية في احدث تقاريرها لعمان كثامن افضل دولة من بين 191 في مستوى الخدمات الصحية التي تقدم للمواطنين حيث لم يسبقها في ذلك سوى فرنسا وايطاليا ومارينو واندورا ومالطا وسنغافورة.واختتم الكاتب مقاله بالقول: لو دققنا قليلا في قائمة الدول التي سبقت عمان في المرتبة لوجدناها باستثناء فرنسا وايطاليا من الدول الصغيرة قليلة السكان مما يعطي دلالة واضحة عن حجم المعجزة العمانية وابعادها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شركة الخليج للتأمين تتطلع الى السوق الجزائري والتونسي[/c] الكويت /كونا :قال نائب مدير عام شركة الخليج للتأمين انور الرفيدي امس الاول ان الشركة تتملك شركات تابعة وزميلة في اسواق مصر وسوريا ولبنان والبحرين والسعودية .وأضاف الرفيدي في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) على هامش ملتقى الكويت للتأمين الاول ان الشركة لها تطلعات استثمارية لدخول اسواق عربية جديدة كالسوق التونسي والجزائري واسواق خليجية اخرى بهدف توسيع نطاق خدمة العملاء الى خارج حدود الكويت.واشار الى طرحها اخيرا وثيقة (جاب.بلس) وهي وثيقة تامينية تغطي الاستهلاك الذي يتحمله المؤمن عليه عند تحقق الخسارة الكلية للمركبة وكذلك وثيقة ضمانات الخليج التي تعتبر وثيقة ضمان اضافية على محرك المركبة وناقل الحركة بعد انتهاء كفالة المصنع.واوضح ان الشركة حرصت على تلبية رغبات عملائها الراغبين بخدمات التامين التكافلي من خلال انشائها وحدة التامين التكافلي والمنوط بها توفير خدمات وثائق التامين المتوافقة مع تعاليم الشريعة الاسلامية .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]“دناتا” تتملك حصة رئيسية في سوق مراكز الاتصال العالمية [/c] ابوظبي / وام :استحوذ مركز دناتا للاتصالات، التابع لدناتا في دبي، على نسبة 49% من أسهم مجموعة مايندبيرل، إحدى أكبر المجموعات لتوفير حلول تعهيد خدمات مراكز الاتصال على مستوى العالم. فيماالإعلان عن مشروع مشترك بين دناتا للشحن وكانو و«إس دي في إنترناشيونال لوجستكس» الفرنسية وسوف يتيح الاستحواذ لدناتا الاستفادة من عمليات مراكز «مايندبيرل» للاتصال القائمة في كل من برشلونة وبريسبن وكيب تاون، بالإضافة إلى مركز جديد في منطقة جنوب المحيط الهادي سيباشر عملياته في العام 2009. وسوف يساعد التوسع الجغرافي لعمليات مركز دناتا للاتصالات، الذي يعمل حالياً في كل من دبي والمملكة العربية السعودية والكويت وسلطنة عُمان وأبوظبي، أن يستمر في العمل على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع وحول العالم، بالإضافة إلى توفير طاقة إجمالية ستصل إلى 3 آلاف مقعد خلال السنوات الأربع المقبلة. وغيرت الصفقة من تشكيلة مجلس إدارة مجموعة «مايندبيرل»، الذي سيتكون من ممثلين عن كلتا الشركتين، وهم: إيان أندرو نائب رئيس أول دناتا للسفريات، ستيف دافيس مدير مركز دناتا للاتصالات، وليام باتيسون الرئيس التنفيذي لمجموعة «مايندبيرل»، وآلان غراهام الرئيس التجاري لمجموعة «مايندبيرل». ولن تؤثر هذه الشراكة الاستراتيجية الجديدة بشكل مباشر على التعاملات التجارية اليومية لمجموعة «مايندبيرل»، فقد تم اتخاذ القرار لاستمرار العمل تحت الشعار التجاري للمجموعة التي تتمتع بخبرة تصل إلى عشر سنوات في مجال مراكز الاتصال على مستوى العالم. وكانت مجموعة «مايندبيرل»، التي تأسست في العام 1999، قد أصبحت في العام 2006 شركة عالمية مستقلة لتقديم خدمة مركز الاتصالات لجهات خارجية، وهي تقدم اليوم خدماتها إلى كل من أميركان إيرلاينز، دلتا إيرلاينز، والخطوط السويسرية والخطوط الجوية السنغافورية وغيرها من الناقلات العالمية. وتتمتع كل هذه الناقلات بعلاقات عمل مع دناتا، التي تعد وكيلاً عاماً لمبيعات أكثر من 40 ناقلة دولية في دولة الإمارات. كما تدير دناتا عمليات المناولة الأرضية في مطار دبي الدولي لأكثر من 120 ناقلة دولية. وتتميز مجموعة «مايندبيرل» عن غيرها من الشركات التي تعمل في نفس المجال، بأنها تضم طاقم عمل متعدد الجنسيات، يقومون بخدمة العملاء بأكثر من 20 لغة مختلفة، وتضمن أن يتم التعامل مع العملاء بلغتهم الأم. من ناحية أخرى تم في باريس أمس التوقيع على اتفاقية مشروع مشترك بين دناتا للشحن وكانو و«إس دي في إنترناشيونال لوجستكس» الفرنسية لتأسيس شركة «إس دي في ـ الإمارات». ومن المتوقع أن تصبح الشركة الجديدة، التي تملك «إس دي في إنترناشونال لوجستكس» الفرنسية حصة 49% منها وتتوزع نسبة الـ 51% الباقية بالتساوي بين دناتا للشحن وكانو، واحدة من أكبر شركات تزويد الحلول اللوجستية في دولة الإمارات. وسوف يشرف عليها مجلس إدارة يتكون من كل من: جين بيير دي باو ممثلاً عن دناتا، ومشعل كانو ممثلاً عن كانو، وهيربرت دي سانت سيمون وتوني ستينينغ ممثلين عن «إس دي في». وقال رئيس دناتا غاري تشابمان، الذي وقع الاتفاقية بالنيابة عن دناتا: «تمثل هذه الاتفاقية تطوراً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة. فشركة إس دي في هي إحدى أكبر الشركات اللوجستية العالمية التي تتمتع بسجل حافل في ميدان العمليات اللوجستية الناجحة، ويعد تحمسها لتوسيع نشاطها ودخول سوق المنطقة دليلاً ساطعاً على نمو ونجاح دبي كمركز مهم للنقل الجوي. ويسر دناتا للشحن أن تدخل في شراكة مع هذه العلامة التجارية الرائدة على مستوى العالم، ونحن نتطلع إلى العمل سوية كشركة واحدة تحمل اسم إس دي في ـ الإمارات».
الرياض