نافدة
كل عام وانتم ونحن طيبون أيام قلائل ويهل علينا العيد، عيد الأضحى المبارك... والعيد، يعني كثيراً للكبار والصغار..فالجميع يعيش فرحة وسعادة خلال أيام العيد.. أما الصغار فهم يعيشون في فرحة لا توصف، وسعادة نابعة من القلب يتجدد في العيد وما يشاهدونه ويلمسونه من حركةٍ دؤوبة تحيط بهم، ملابس جديده’و ألعاب متنوعة، مرح دائم ... الخ.. ولن تكتمل فرحة العيد إذا لم تكن هناك لمسة جمال ومقدار من النظافة لكل ما يحيط بنا ولشواطئنا ومتنزهاتنا التي يرتادها الناس خصوصاً في إجازة العيد ويأتون إليها من كل مكان لاستكمال فرصة العيد وزيارة هذه المتنفسات الجميلة.. لهذا فإنّه من الأولى أن تهتم.. (البلدية، صحة البيئة بنظافة الشوارع والطرق الرئيسية والمطاعم والشواطئ والسواحل، لأنّها ستكتفي بالأسرة والناس وكذا القادمين لزيارة المدينة.وعن القائمين بنظافة وتحسين المدينة العمل وبشكل يومي خلال إجازة العيد حتى لا تتراكم المخلفات والقمامات والعمل على متابعة ومراقبة تلك الخدمات اليومية. لأنّ النظافة هي عنوان لحضارة مجتمع أي مدينة.عيد سعيد وكل عام وبيئتنا جميلة ورائعة إلطاف[c1][email protected][/c]