حضور الأخ الرئيس جعل أفواه الفتن تخرس والأصوات النشاز تغيب في جلسة ختامية جادة وحازمة لا مجال فيها للهرج والمرج .
كما قال الأخ الرئيس نحن في بداية انطلاقة مهمة ومصيرية ومعركة حاسمة في بناء الدولة وإرساء هذه المخرجات للواقع المعاش و أقول: علينا أن نكون سندا وداعما له لتحقيق إرادتنا الشعبية والولوج في المرحلة الجديدة مرحلة النهوض والتطور لترتفع راية اليمن خفاقة في العلا ونستعيد عزتنا وكرامتنا وشرفنا بين الأمم. وفق الله رئيسنا الجسور لما فيه المصلحة العامة للوطن والأمة وسيدون اسمك في سجل التاريخ المعاصر بشعاع من نور يضيء للوطن مستقبلا وضاء .