وعدم الاعتراف بالغير معناه عدم الاعتراف بالتغير والتطور والازدهار لأن هذا يناقض منهج التكفيريين الاقصائيين الذين يراوحون من أماكنهم ويدورون من دوائرهم المغلقة التي لاتقدم ولا تؤخر ولا تضيف جديداً إلى أن يأتي من يوقضها من سباتها ويذكرها بأن سنة التطور وصيرورة التاريخ تقتضي التنوع والاختلاف المحمود إن مشكلة التكفيريين تكمن في إهدارهم البعد التاريخي من وجدانهم ومشاعرهم وقناعاتهم الفكرية والعقدية والتاريخ كما هو معروف متحرك وفي تصاعد مستمر وتغير وتطور وهذا يتناقض مع العقلية المتحجرة والمراوحة في مكانها كعقلية رجال الدين من التكفيريين والاقصائيين.
وعدم الاعتراف بالغير معناه عدم الاعتراف بالتغير والتطور والازدهار لأن هذا يناقض منهج التكفيريين الاقصائيين الذين يراوحون من أماكنهم ويدورون من دوائرهم المغلقة التي لاتقدم ولا تؤخر ولا تضيف جديداً إلى أن يأتي من يوقضها من سباتها ويذكرها بأن سنة التطور وصيرورة التاريخ تقتضي التنوع والاختلاف المحمود إن مشكلة التكفيريين تكمن في إهدارهم البعد التاريخي من وجدانهم ومشاعرهم وقناعاتهم الفكرية والعقدية والتاريخ كما هو معروف متحرك وفي تصاعد مستمر وتغير وتطور وهذا يتناقض مع العقلية المتحجرة والمراوحة في مكانها كعقلية رجال الدين من التكفيريين والاقصائيين.