قرأت لك
لملمْ سرابك من حقول توهّميلملمْ حروفك من خلايا معجميلملمْ عبيرَك من حدائقنا التيقد أزهرتْ وردًا بُعيدَ الموسمِلملمْ بحارك والأثير وطيركوارحلْ سريعًا من لهاثي .. من دمييتفجّرُ البركانُ نحو دواخليصوبَ الفؤادِ اللاهبِ المتضرّمِوتُصاعدُ النيرانُ منْ صدري الذيبسعيرِهِ باتَ اللهيبُ بمبسميحتى إذا صعدَ النهيدُ محمحمًانشرَ المُرارَ فكان طعم العلقمِ