نافذة
افتتح اليوم هذه النافذة وأنا على أمل كبير أن هذه الصفحة البيئية ستكمل مشوار الأخت الصحفية القديرة الأستاذة ألطاف احمد عبد الله التي بذلت مجهودا جبارا في سنوات عملها والتي ناقشت فيها عددا كبيرا من القضايا الإنسانية التي تهم البيئة والبشرية، وأتشرف بمواصلة هذا المشوار في طرح عدد من القضايا المحلية التي تهم المواطن ثم المجتمع والوطن ومساعدة الجهات الحكومية كاعلاميين لتسليط الضوء على المشاكل البيئية والتي بحاجة إلى معالجات وحلول في كل مجالات الحياة المختلفة للعيش في بيئة صحية يستطيع فيها الإنسان أن يعيش ويأكل ويشرب ويتلقى العلم والعلاج والمزيد من العطاء والانجازات في ظل وجود بيئة نظيفة خالية من التلوث وتغذية صحية مفيدة للجسم وتوعية شاملة تتضمن الأسرة وكل ما يخصها من جوانب تربوية وصحية ونفسية ومادية فالسلامة عامل مهم للبيئة، لذا يجب علينا الحفاظ على النظافة العامة سواء أكان في المسكن أو الشارع أو المتنفسات العامة أو المستشفيات للحد من الأوبئة والأمراض.