صادق عازبعيناكالوجه الآخر من وطن ٍيتدلى من وجعيعيناكِميلاد ضفافٍ أخرىللألم الساكن رائحة الكلمةكالغيمة في وجع الصيفوالبوح يسافر تحت ظلالكوعبير السوسن مشدوهاًيستوطن ظل شفاهكوأنا مجروحاً حد النشوةأستلقي بين يديهخيالكلا شيء يمر أمامي منكِسواكِأنفرطي عقداً للوهموخارطةًللمثل اللا تسكن اوداجكلا تقفي يوماً في وجهي ذكرىقزح ماعاد يفكر في قوسهوالوقت يكشر عن آهٍ أخرىويراود حلمي عن نفسهوالوله الممسك بزماميمذعوراًيتوارى خلف غبار الصمتويلوك الماضي مفردةُتتماهى حين تعانق أشلائيماعدت أباليباءت بالغدر مسافاتيأزمنتي حبراً يبحث عن دفترفأسترقي السمع أذا شئتِوضعي في زورق تيهكِ أمنيتيودعينيأتمرغ فوق رمال الزيفدعينييوماً قد أشعر بالدفء”
|
ثقافة
خواء المعزوفة الأخيرة !!!
أخبار متعلقة