اقرأ غداً في صحيفة (14 اكتوبر)
- أفخر بأنني في يوم 20يناير 1986م كنت أول من نسف الرواية الكاذبة التي أذاعها الرئيس علي ناصر محمد حول احداث 13 يناير 1986وضلل بها وسائل الإعلام العربية والعالمية لمدة أسبوع كامل حيث كنت أول من اذاع عبر مكتب وكالة رويترز في القاهرة حقيقة المجزرة التي حدثت في قاعة المكتب السياسي ووزارة الدفاع وبعض المعسكرات صباح يوم 13يناير.- الأخوان المسلمون وقفوا إلى جانب ضم عدن إلى الكومنولث البريطاني ولم يكن لهم أي دور في الحركة الوطنية ضد الاستعمار.. وفي عـــام 90 وقفوا ضد الوحدة.- الحزب الحاكم سيقع رهينة في فخ احزاب «اللقاء المشترك» إذا قبل بتأجيل الانتخابات.- الحزب الاشتراكي خسر هويته ومشروعه وقضيته واصبح يعمل تحت قيادة حزب كهنوتي يخطط لبناء دولة دينيه يحكمها رجال الدين.- بروز حيتان وقطط سمان داخل قيادةٍ الحزب الاشتراكيٍ في الخارج والداخل تضع علامات استفهام أمام مصير أموال الحزب واستثماراته.- مشروع تعديلات قانون العقوبات الذي احتالت عليه لجنة تقنين احكام الشريعة الخاضعة لنفوذ ( حزب الإصلاح) يحمي الارهابيين من القصاص وسوف يطيح بالدولة المدنية ويؤلِّب العالم والمجتمع الدولي ضد اليمن.- مجلس نقابة الصحفيين تورط في التجاذبات السياسية والحزبية.- لا يزال أبطال مؤامرة فصل حضرموت عن اليمن يلعبون خلف المسرح.. والحزب الاشتراكي الحالي لا علاقة له بتاريخه.- أتحدى الشيخ عبدالله صعتر أن يختلف مع التيار السلفي في الأصول وان يعطي رأيه في الحقوق المدنية والسياسية للمرأة، وحق الشعب في أن يحكم نفسه بنفسه وأن يكون مالك السلطة ومصدرها، وحق الرجال والنساء في المواطنة المتساوية بدون أي تمييز.- لم أحمل عصا على ظهر المؤتمر الشعبي العام لأجبره على قبولي عضواً فيه.