هل لكَ ..أنْ شَدَّ الرحالْأن يضجَّ المساءُ بكَفي احتمالِ النشيد :أن تجدَّ إلى اقتحامِ الرصاصفيلقًا من دماءْلازدهارِ الغضبْ؟.. فانهمرْ موطنًا لا يجفُ الحنينلاحتضانِ العُراةْفي سنا برقكِوانتفض وارفًافي اخضلال الرؤىبيرقًا واحدًا في سماءِ النداءِ الأخيرْوانفجرْ مُزهرًاقَوْلَة واحدةتستميلُ اللظى كي يَهُبَّدفعةً واحدةفي اكتساحِ اللهبْهل لكأن تمرزاحفًا أمةً تَستّجِدْفي ثنايا اللغةموغلاً في غدير الحُلُمْتمتطي صهوةً رافضهْ؟ما بقى غيرُكسادرًا في دُجَاهْفانفجر دفعةً واحدهفي صحارى الذََهبما بقى غَيرُكَواقفًا صامتًا كالخشب.. هل لك في احتضان الترابالذي هَيّأكْللرحيلْ ..لغَّمَكْكي تثبْصيحةً لا تجففي الندى بيرقًا زاحفًا لا يقفْ...هل لك أنْ تموتسيدي كالشجر في شرف؟
|
ثقافة
صَيْحَة
أخبار متعلقة