[c1]جهود عالمية للتخلص من ثاني أكسيد الكربون[/c]يقول العلماء إنّه من الممكن محاصرة ثلث كمية انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون، من خلال التقنيات التي تم التوصل إليها، خلال السنوات الماضية.والأبحاث الواعدة التي يقوم بها العلماء حالياً في العديد من دول العالم.وفي تقريرٍ تمّ إعداده من قبل لجان حكومية تعمل مع هيئة مراقبة تغيير المُناخ التابعة للأمم المتحدة، أكد الباحثون أنّ العديد من الدول تقوم على تخزين غاز ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض.بيد أنّ الطرق الحالية تحتاج إلى المزيد من التطورات، إضافة إلى تبادل الخبرات ونقل التقنيات إلى الدول الفقيرة.ومن بين الطرق الأخرى التي تدرس في الوقت الحالي احتمال إذابة غاز ثاني أكسيد الكربون في مياه البحر.[c1]هل يصبح فيروس الإيدز أقل فتكاً؟[/c]فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) يعد أكثر الكائنات الحية التي خضعت للدراسة والبحث في تاريخ الطب.ومع ذلك يأمل الباحثون بالكشف عن المزيد من أسراره التي تتحدى العلماء، بعد ما يزيد على عشرين عاماً من اكتشاف أول حالة مصابة بهذا المرض.ومن بين الجوانب التي تتحدى الباحثين الآلية التي يتبعها الفيروس في التحول، ومن ثمّ الانتقال إلى أعداد متزايدة من البشر.وينظر العلماء إلى هذه الظاهرة بعين الأمل، ويرى بعضهم أنّ تلك الخاصية ربما تحمل في طياتها بوادر إصابته بالضعف المتواصل ليصبح بمرور الزمان أقل فتكاً، مقارنةً مع النسخ الأولى التي ظهرت خلال العقد الأول من اكتشافه.[c1]سخونة الأرض والمرجان[/c]يؤكد علماء البيئة، أنّ ارتفاع درجة حرارة مياه المحيطات يمكن أن يرفع بمقدار الثلث مساحة الأرصفة المرجانية، بحلول العام 2100م.وويؤكد علماء محيطات أستراليون أنّ الماء الذي ترتفع درجة حرارته مع وجود الأملاح فيه يساعد المرجان على بناء هياكله الكلسية، ويرفع معدلات الاستقلاب لديه.وهو ما يناقض النظرية القديمة التي تقول عكس ذلك.[c1]أضرار التدخين[/c]أكثر من ستة آلاف مادة سامة، توجد في دخان السجائر تعمل جميعها على إلحاق الضرر بمختلف آليات الجسم ووظائفه وأعضائه.وأحدث الدراسات أظهرت أنّ المدخنين يصابون أكثر من غيرهم بالتهابات المفاصل، وتبين أيضاً أنّه يمكن للنساء وقف تدهور صحة العظام لديهن بالتوقف عن التدخين.وفي دراسة أخرى أجريت في عدد من الدول الأوروبية أكدت أنّ المدخنين غالباً ما يعانون تدهوراً في قدراتهم الذهنية مع تقدم العمر على نحوٍ يفوق غير المدخنين بخمسة أضعاف.