[c1] زيادة عدد القوات في أفغانستان يوضح مدى التشابه بين أوباما وبوش [/c]واصلت صحيفة ( نيويورك تايمز ) متابعتها لقرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما بزيادة عدد القوات بأفغانستان، وقالت إن أوباما عارض بشدة أثناء حملته الانتخابية إستراتيجية نظيره السابق، جورج بوش بزيادة عدد القوات في العراق، ولكنه مع ذلك لم يعترف علناً حتى الآن بنجاح هذه الإستراتيجية. وتشير( نيويورك تايمز ) إلى أن أوباما أخبر مستشاريه منذ ما يقرب من شهر أن زيادة عدد القوات في العراق “كان شيئاً جيداً”، كما أوضح معاونوه خلال الأيام القليلة الماضية أن قرار زيادة قوة تبلغ قوامها 30 ألف شخص بحلول الصيف المقبل استلهم جزئياً من نجاح الجهود الأمريكية في العراق، وهو الأمر الذي شكل الأمل الأخير بالنسبة لمعاوني الرئيس بوش في أن المؤرخين سيعطونهم بعض التقدير الذي يستحقونه عندما يكتبون تاريخ الحرب المثيرة للجدل. وتؤكد الصحيفة على التشابه الكبير التي يجمع بين استراتيجيات زيادة القوات لكل من أوباما وبوش، الأمر الذي دفع وزير الدفاع، روبرت جيتس، المسئول الوحيد الذي عاصر عهد بوش أن يخبر الكونجرس “هذه الزيادة الثانية التي أدافع عنها هنا”. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]كاتب أمريكي: لا يوجد اتصال حقيقي بين المواطن السويسري والإسلام [/c]لا تزال أصداء ظهور نتائج الاستفتاء الشعبي بحظر المآذن في سويسرا تلقى اهتمام الصحف العالمية، وقالت( نيويورك تايمز ) في مقال لبيتر ستام إن قرار سويسرا شوه صورتها وجعلها تظهر كدولة غير متسامحة وعنصرية، ولكن في حقيقة الأمر لم يأخذ الشعب السويسري هذا الاستفتاء على محمل الجد، وظنوا أنه لن يطبق. ويشير ستام إلى أن المآذن لم تكن يوماً مشكلة في سويسرا، فعددها لا يتعدى الأربع مآذن، وشيدت منذ عقود طويلة، والأكثر من ذلك أن معظم المساجد تقع في المقاطعات الصناعية حيث لا يلاحظها أحد، وهنا تكمن المشكلة الحقيقية؛ فالمهاجرون المسلمون “لا يعيشون معنا وإنما إلى جانبنا، مثل الفرنسيين وألمانيا وإيطاليا، دون عداء أو تفاعل واضح”. ويرى الكاتب أنه لا يوجد اتصال حقيقي بين المواطن السويسري والإسلام، فمن النادر رؤية نساء يرتدين الحجاب، أو النقاب، ومعظم الأشخاص يعرفون الإسلام عن طريق الأخبار ووسائل الإعلام، والتي تركز على أنباء الهجمات الإرهابية في أفغانستان والخطط الإيرانية ومقترح معمر القذافى الغريب بإلغاء سويسرا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]بريطانيا أرادت شراء النفوذ لدى أمريكا عن طريق العراق[/c]اهتمت صحيفة ( الجارديان ) بمتابعة مجرى التحقيق في الدور البريطاني في الحرب على العراق، وقالت إن شهادة نائب رئيس الأركان البريطاني أمام لجنة التحقيق دللت على أن بريطانيا حشدت قوة برية كبيرة لغزو العراق في محاولة لشراء النفوذ لدى الولايات المتحدة.وتنقل الصحيفة عن الجنرال أنتونى بيجوت قوله أمام لجنة التحقيق إنه باتخاذ دور عسكري كبير أمكن بريطانيا من التدليل للأمريكيين على أنها “لاعب جاد”، فاستعداد بريطانيا لحشد قوة لها وزنها في العمليات “سيعزز” إلى أقصى حد مكانة بريطانيا لدى العسكرية الأمريكية “أنت تشترى ذلك بمشاركتك واستعدادك لا لنشر القوات على الأرض فحسب بل وللمخاطرة بالأرواح”.غير أن الصحيفة تلفت النظر إلى الشهادة التي أدلى بها رئيس الأركان حينئذ نفسه وهو اللورد بويس والذي أوضح- كما تقول- أنه لم يكن لبريطانيا تأثير يذكر على السياسة الأمريكية وخاصة حول ما يجب فعله بعد الغزو.وتنقل الجارديان عن اللورد بويس قوله “لقد كنت دائما شديد القلق حول مدى فقر المساهمة الأمريكية”.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تكرار حوادث النقل بمصر بسبب استمرار ضعف البنية التحتية..[/c]اهتمت صحيفة (التليجراف ) بحادث تصادم قاربين بنهر النيل، حيث ذكرت الصحيفة أن عشرات الركاب في عداد المفقودين إذ قد يكونون تعرضوا للغرق على إثر الحادث الذي وقع شمال مصر.وقالت الصحيفة إن هذا الحادث ليس الأول من نوعه، إذ تتكرر في مصر حوادث النقل وهذا يرجع أساسا إلى ضعف البنية التحتية بالبلاد.ونقلت الصحيفة عن مسئول أمنى مصري- لم تذكر اسمه- أنه لم يتضح بعد عدد الأشخاص الذين كانوا على متن القاربين مشيرا إلى أنه تم إنقاذ 13 راكبا، إلا أن شهود عيان أكدوا أن عدد الركاب في الزورقين يتراوح بين 50 و60 راكبا.يذكر أن في 2006 توفى 1000 مصري بسبب حادث غرق العبارة السلام في البحر الأحمر.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]رئيس بلاك ووتر كان عميلا سريا للـ ( سى آي إيه )..[/c]كشفت صحيفة التايمز عن أن إيرك برنس رئيس شركة “بلاك ووتر” الأمنية، والتي تعمل بالعراق، كان عميلا سريا لدى وكالة المخابرات المركزية إل سى آي إيه.إذ ذكرت الصحيفة أن هناك ادعاءات تشير إلى أن برنس لديه ملف خاص بالمقر الرئيسي للوكالة ومهمته بناء القدرة على تعقب وقتل مسلحي القاعدة لصالح الحكومة الأمريكية أينما وجد.وقد أدلى بهذه التصريحات السيد برنس وآخرون ممن يعرفون أنشطته، مما يجعلها تشكل جزءا من التحقيق القابل للانفجار في حياة المعروف بأنه أفضل المرتزقة الأمريكيين.
أخبار متعلقة