قرأت لك
عقد البرعم حتى أَثمرافلوى أَيكاً وأَحنى شجراكلَّما مرَّ لديه عابرأَوقف السير وجدّ النظراوتمنَّى ما تمنَّى آدمٌفعصى الله، وخلَّى عبقرا.ثمرٌ ، يا طيبه ، فجّر فيأَضلعي خمراً ، وأَجرا كوثراطعمه أَشهى من الطيب علىمضجع الحب ، وأَغنى عنبرايبدع اللذَّة ، فالعيش سدىًدونه ، والعمر تيهٌ وسُرى .ثمرٌ ، يا طيبه ، لو كان ليأَطأُ النجم وأَحتلُّ الذرى .