في ظل دعم معالي الوزير الاكوع..
كتب/ ناصر محمد عبداللهإذا دلفت الى مبنى وزارة الشباب والرياضة .. فانك ستجد وستلمس بدون عناء .. ان المكتب الاكبر والاكثر ازدحاماً وزحاماً وحركة ونشاط وعملاً هو مكتب الشخصية الرياضية / عبدالله هادي بهيان وكيل وزارة الشباب والرياضة. وهذا هو ماكان ومازال ملموساً ونجده منذ أن تعين الاستاذ / عبدالله بهيان وكيلاً للوزارة حيت استطاع وبعد ان أعطيت له الثقة المطلقة والصلاحيات الكاملة من الأستاذ / عبدالرحمن الأكوع وزير الشباب والرياضة .. أستطاع أن يحول وزارة الشباب والرياضة بكافة إداراتها العامة ومكاتبها وتخصصاتها إلى حركة جادة ودؤوبة وعملاً ترتقي وتائره إلى أعلى درجات المسؤولية .ومن عرف ويعرف الأستاذ القدير المقتدر / عبدالله بهيان عن كثب يجد أن ذلك أمراً متوقعاً ومن خلال تاريخه الرياضي الطويل المضيء والسمات والصفات والمميزات التي تحلى ويتحلى بها كرجل عرف عنه ومازال ينبوع لا ينضب في العطاء والأبداع والاقتدار والعمل إلى درجة الاتقان والتميز .. ورجل يقدس المسؤولية كل التقديس .. المسؤولية عنده هي كفاءة وصدق وإخلاص ووفاء وأخلاق وضمير .. رجل لا يعرف المهادنة ولا المداهنة .. رجل يتسم بالنقاء والوضوح .. وهو ( بهيان ) عرف عنه أنه رجل صاحب موقف .. وصاحب رأي ..وصاحب قرار .ولهذا ، فإننا أمام رجل بهذه السمات والمزايا .. فاننا نجد أن الأمر يكون متوقعاً وأكيداً أن يحدث حراكاً كبيراً ونشاطاَ متفاعلاً منذ أن تعين وكيلاً لوزارة الشباب والرياضة .ومما لا ريب فيه .. أن الأستاذ / عبدالله بهيان قد استطاع باقتدار أن يفعل بهمة عالية ووتائر متصاعدة على مستوى كافة الإدارات العامة للوزارة ومجالات العمل الرياضي والشبابي على مختلف مستوياتها .وإن كل متابع عن كثب لأداء ونشاط الاتحادات اليمنية للألعاب سيجد وبدون مغالاة .. بفعل المتابعة الجادة والمراقبة الدائمة للأستاذ / عبدالله بهيان .. أن هذه اتحادات الألعاب استطاعت أن تحدث نقلات نوعية في أدائها ونشاطها .. وليس هذا فحسب بل وتحقيق النجاحات والانجازات التي يشار إليها بالبنان على المستويين المحلي والخارجي .وليس بخاف على أحد .. وهذا أمر مؤكد أن الاتحادات اليمنية للألعاب أصبحت تفكر ألف مرة عندما تقدم خططها أو موازنتها أو متطلباتها إلى الأستاذ / عبدالله بهيان اصبحت تفكر جدياً في أن تكون خططها غنية وهادفة وموازنتها دقيقة ومتطلباتها موضوعية وواقعية حتى تحظى بموافقة (عبدالله بهيان ) .واصبحت هذه الاتحادات تدرك كل الادراك إن الأستاذ / بهيان لا يتردد أبداً في الاشادة والتقدير لأي اتحاد ناجح على الملأ وفي وسائل الاعلام وفي نفس الوقت لا يتردد في الانتقاد والاشارة بالسلب إلى أي اتحاد مقصر أو سلبي والتلويح بالمحاسبة .. ولهذا فانه ليس من الغريب في شيء أن نرى تطوراً نوعياً في أداء ونشاط ونجاحات العديد من الاتحادات اليمنية للألعاب .ولا يقف الأمر عند هذا .. فاننا نجد أن الاستاذ / عبدالله هادي بهيان وكيل وزارة الشباب والرياضة وبالدعم الكامل الذي يلقاه من معالي الأستاذ / عبدالرحمن الأكوع وزير الشباب والرياضة ان يحدث حراكاً نوعياً في مجالات المشاريع الرياضية والمنشآت الرياضية ومكاتب الشباب والرياضة بالمحافظات والكشاقة والمرشدات والمشاركات الخارجية بكافة مستويتها وتنوعها.لعل البارز والابرز في الاستاذ القدير والمقتدر عبدالله هادي بهيان هو موفقه الصارم وتعامله بلاهوادة مع أية محاولات للعبث بالمال العام والتصدي الحازم لاية محاولات للفساد من اصحاب النفوس المريضة والارتزاق الرخيص وعدم السماح البته بفتح ايه حنفيات نصب في القنوات غير المشروعة.هذا هو الاستاذ القدير/ عبدالله هادي بهيان وكيل وزارة الشباب والرياضة الذي يعمل بدون كلل وبكفاءه المسؤولية المقتدرة وبالوفاء والاخلاص المنقطع النظير والضمير الحي .. هذا هو الرجل الذي نتطلع إليه بكل الثقة في تحقيق الآمال الرياضية والشبابية .. وهو الرجل الذي نرنو إليه في تحقيق التطور النوعي والكمي في قطاع الشباب والرياضة واطراد وديمومة الانجازات والنجاحات الرياضية .وقطعاً .. إن الأستاذ / عبدالله هادي بهيان وكيل وزارة الشباب والرياضة قادر ومؤهل في تحقيق ذلك .. مادام يقف إلى جانبه رجل بحجم معالي الأستاذ / عبدالرحمن الأكوع وزير الشباب والرياضة الذي أعطاه ومازال الثقة البالغة والدعم اللامحدود والصلاحيات الكاملة في الابحار إلى موانىء الرياضة والشباب بكل التألق وتوهجات النجاح .