
1ـ ستعطي المصافي عوائد هي في أمس الحاجة إليها من خلال توفير الرسوم الجمركية والضريبية وستفتح لهم امكانية استيراد المشتقات النفطية مؤقتا، وستكون أسعارها أقل، وجودة اعلى، وتذهب العوائد لاستكمال المحطة الكهربائية والتحديث والصيانة.
2 - ستبدأ المصفاة تدريجيا بإعادة التشغيل وتنتج المشتقات النفطية وستوفر مئات الملايين من الدولارات التي تذهب للخارج مقابل استيراد المشتقات النفطية من قبل الشركات الخاصة.
أي شركة تريد منتجات نفطية تذهب إلى المصافي وتشتري وتدفع هي الرسوم الجمركية والضريبية.
ستكون المشتقات أقل سعرا وأكثر جودة عندما تكون المصافي هي المتحكم بالمشتقات.
عودة المصفاة إلى السوق الدولية والمحلية بعد أن تركتها لسنين حتى كادت أن تنهار، سيعطي دفعة قوية لعملية التحديث التكنولوجي شيئا فشيئا.
ستتوفر المشتقات البترولية لتغطية العجز في الوقود الكهربائي.
هذه أهم العوائد وهذا جزء من الحلول الذاتية بدلا من الانتظار للمجهول الذي لم يأت، وتبقى العملية كلها تعتمد على حسن الإدارة الاقتصادية للشركة في عملية التشغيل.
الكرة الآن في ملعب شركة مصافي عدن.