عدن / 14 أكتوبر :
بحث وزير الشباب والرياضة نايف البكري، اليوم الثلاثاء، في العاصمة المؤقتة عدن، مع سفيرة فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمون، سبل التعاون المشترك بين الجانبين والاستعدادات لمشاركة البعثة اليمنية في دورة الألعاب الأولمبية التي تقام في باريس خلال المدة من (26 يوليو إلى 11 أغسطس) من العام الجاري 2024.
وخلال اللقاء أعرب الوزير البكري، عن سعادته باستقبال السفيرة كاترين في عدن، مشيدًا بمواقف فرنسا الداعمة للحكومة والشعب اليمني في كافة المجالات، ودعمها للجهود الأممية من أجل إحلال السلام في بلادنا".
واستعرض البكري أهم الأعمال التي تقوم بها وزارة الشباب والرياضة ودعمها لمختلف النشاطات الرياضية والشبابية وبرامج التدريب والتأهيل في المحافظات المحررة، فضلًا عن دعم مشاركة الشباب اليمني في مختلف المحافل (العربية، والقارية، والدولية)، رغم ظروف الحرب والأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وقدّم البكري، لمحة عن "استعدادات البعثة اليمنية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية القادمة، مؤكدًا على أهمية تنسيق الجهود بين اليمن وفرنسا لضمان توفير الدعم والتسهيلات اللازمة للرياضيين اليمنيين".
من جانبها اكدت السفيرة كاترين، عمق العلاقات بين البلدين الصديقين، ودعم فرنسا لجهود الحل السياسي في اليمن، وأبدت استعدادها للعمل على تطوير العلاقات سيّما ما يتعلق منها بـ "المجالين الشبابي والرياضي"، وفرص التدريب والتأهيل.
عقب ذلك أخذ الوزير البكري، السفيرة الفرنسية "كاترين" في جولة إلى ملعب 22 مايو بمديرية الشيخ عثمان، وأطلعها على حجم الدمار الذي تعرضت له المنشأة الرياضية الكبرى في عدن، وجهود الحكومة في اعتماد الملعب كـ "مدينة رياضية".
كما زارا، مركز تدريب وتأهيل الشباب في العاصمة عدن، الذي يحتضن العديد من الدورات والفعاليات التي تُعنى غالبًا بهموم الشباب والفتيات، وتعمل على تزويدهم بالمهارات الحياتية المختلفة.
حضر اللقاء عدد من وكلاء الوزارة والمسؤولين .
وخلال اللقاء أعرب الوزير البكري، عن سعادته باستقبال السفيرة كاترين في عدن، مشيدًا بمواقف فرنسا الداعمة للحكومة والشعب اليمني في كافة المجالات، ودعمها للجهود الأممية من أجل إحلال السلام في بلادنا".
واستعرض البكري أهم الأعمال التي تقوم بها وزارة الشباب والرياضة ودعمها لمختلف النشاطات الرياضية والشبابية وبرامج التدريب والتأهيل في المحافظات المحررة، فضلًا عن دعم مشاركة الشباب اليمني في مختلف المحافل (العربية، والقارية، والدولية)، رغم ظروف الحرب والأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وقدّم البكري، لمحة عن "استعدادات البعثة اليمنية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية القادمة، مؤكدًا على أهمية تنسيق الجهود بين اليمن وفرنسا لضمان توفير الدعم والتسهيلات اللازمة للرياضيين اليمنيين".
من جانبها اكدت السفيرة كاترين، عمق العلاقات بين البلدين الصديقين، ودعم فرنسا لجهود الحل السياسي في اليمن، وأبدت استعدادها للعمل على تطوير العلاقات سيّما ما يتعلق منها بـ "المجالين الشبابي والرياضي"، وفرص التدريب والتأهيل.
عقب ذلك أخذ الوزير البكري، السفيرة الفرنسية "كاترين" في جولة إلى ملعب 22 مايو بمديرية الشيخ عثمان، وأطلعها على حجم الدمار الذي تعرضت له المنشأة الرياضية الكبرى في عدن، وجهود الحكومة في اعتماد الملعب كـ "مدينة رياضية".
كما زارا، مركز تدريب وتأهيل الشباب في العاصمة عدن، الذي يحتضن العديد من الدورات والفعاليات التي تُعنى غالبًا بهموم الشباب والفتيات، وتعمل على تزويدهم بالمهارات الحياتية المختلفة.
حضر اللقاء عدد من وكلاء الوزارة والمسؤولين .
*سبأنت