الكويت/ متابعات:يحقق الشاعر خالد المطيري نجاحات واضحة من خلال تعاونه مع عدد كبير من ألمع المطربين الكبار والشباب، واستطاع أن يثبت نفسه في الشعر الغنائي حيث أصبح من الأسماء البارزة في هذا المجال. بداية المطيري كانت مع الفنان بشار الشطي من خلال ألبومه في 2007، كذلك 2009، حيث شارك معه في أغنية (ثاني مرة) و(أقوى من أول) فكانت من هنا الانطلاقة إلى عالم الشعر الغنائي ومن بعدها تعامل مع كثير من الفنانين مثل أصيل أبوبكر سالم ونبيل شعيل وفواز مرزوق ومساعد البلوشي ومرام وهند وأحمد برهان ومحمد الموسى وعلي عبدالله وبدر نوري وفيصل الصراف. وقال المطيري: (للأمانة لقد تعبت لكي أصنع اسما يليق بمستوى الشعراء في الكويت والخليج، أنا شخصيا لم أسع للفن ولكن الفن هو الذي سعى إلى ووجدت من خلال الوسط الفني أسماء جديدة ولها كل الاحترام والتقدير ووجدت معهم روح الأخوة والعائلة الواحدة على الرغم من بعض الاضطهادات من بعض الفنانين والملحنين والشعراء). وأما عن مشاريعه الجديدة، كشف المطيري أن هناك تعاملات كثيرة مع الفنان نبيل شعيل وأصيل وأحلام وهي في طور التجهيز، ومن الجديد تعاملي مع الفنانة اللبنانية إلين خلف في أول عمل خليجي لها من خلال أغنية (مالي مزاج) من ألحان ماجد المخيني بالإضافة إلى التعاون مع القدير محمد بودله ونواف عبدالله.
