[c1]أكثر تطوراً[/c]- الأخ. نجيب عبدالعزيز قال:- أنا يومياً قبل ذهابي إلى العمل أتصفح صحيفة (14 أكتوبر) وأجدها الآن متطورة ومتنوعة بعكس ما كانت عليه في السابق حيث اصبحت في متناول القارئ بحلة جديدة من حيث الحجم واللون فقد احتوت مؤخراً على صفحات متنوعة لم تكن موجودة كالصفحة الطبية وهذا شيء رائع ونلاحظ أيضاً تطورها من خلال إخراجها للمواد المليئة بالمعلومات الشيقة ويعود هذا التطور إلى الأستاذ أحمد محمد الحبيشي، رئيس تحريرها ولاننسى أيضاً الصحفيين الذين يبذلون جهوداً طيبة من أجل توفير المواد الصحفية الهادفة التي تعالج قضايا المجتمع بجميع فئاته.[c1]صحيفة جيدة[/c]- صالح محمد الدوش قال:- كل يوم صباحاُ أشتري الصحيفة من بائع الصحف وأنا ذاهب إلى العمل كي اتصفحها قبل وصولي مقر عملي ثم أكمل ما تبقى منها بعد العمل. إنها فعلاً صحيفة جيدة وما طرأ عليها بعض التغيرات الجميلة كالطباعة بالألوان إضافة إلى احتوائها لمواد جيدة ومتنوعة وطرأ عليها تطور في الاخراج وكل ذلك يعود إلى صحفييها ومخرجيها بل وكل من شارك في اعداد أبرز صفحاتها.[c1]إنجاز عظيم[/c]- الأخ عمر العلواني قال:- أنا من عشاق صحيفة (14 أكتوبر) كنت اقرؤها في السابق ولكنها لم تكن بهذا التطور الملحوظ فلقد أصبحت الآن متطورة بإخراجها وبطباعتها الملونة بمواضيعها الشيقة الهادفة والمتنوعة فهي تحتوي على العديد من الصفحات المليئة بالمواد الثقافية والمعلومات، بالإضافة إلى الصفحة الخاصة بالتحقيقات الصحفية وكذا الأخبار وغيرها من الصفحات المتنوعة وقد كنت أقرؤها في الماضي كجريدة رسمية تتضمن مواضيع مهمة وهادفة ولكنني في الوقت الراهن لايمكنني أن أذهب كل صباح إلى العمل إلا بعد أن اتصفحها وذلك لما لمنافسيها من انجازات عظيمة يعود فضلها للاستاذ الصحفي المخضرم أحمد محمد الحبيشي رئيس تحريرها واصراره على أن يرفع من شأن هذه الصحيفة.[c1]جهود جبارة[/c]- الأخ صالح عبدالله صالح قال:- إن صحيفة (14 أكتوبر) لم تتطور بهذا الشكل من فراغ ولكن كل ذلك كان بفضل الجهود الجبارة التي بذلها كل من رئيس تحريرها الصحفي المتألق دائماً الأستاذ احمد محمد الحبيشي والكادر العامل معه فلقد أدخلت العديد من التطورات في شتى الصفحات والملاحق الخاصة بها، فالصحيفة اصبحنا نراها يومياً تتقدم نحو الأفضل من حيث المواضيع التي تتناولها فهي تهتم بالمجتمع بجميع نواحيه السياسية والاقتصادية والثقافية ويعود ذلك التقدم للأخ رئيس التحرير الأستاذ أحمد محمد الحبيشي ولبقية القائمين عليها في الطباعة والاخراج، هذا بالإضافة إلى الطاقم الصحفي الذي يبذل كل مافي وسعه لتغطية جميع الفعاليات المختلفة لهذا أريد أن أهنئ قيادة المؤسسة بهذه المناسبة ومزيداً من التقدم لجميع الصحفيين في هذه الصحيفة.[c1]موادها متنوعة وجذابة[/c]- الأخ عبدالله صالح المهندس قال:أنا أقرا صحفاً كثيرة - ومن ضمنها صحيفة (14 أكتوبر) فلقد وجدت بأنها الآن أصبحت جميلة بموادها المتنوعة والجذابة وتشمل العديد من المواضيع المفيدة المليئة بالمواد الثقافية والفنية والتحقيقات والأخبار وغيرها من المواد التي يقرؤها القراء والتي يزداد اعجابهم وإحراجها بالشكل الجيد بتحريرها وكل تغير مفيد يقف خلفه الأستاذ الصحفي أحمد محمد الحبيشي رئيس تحريرها الذي جاء بكل جديد ورفع من مستوى الصحيفة فهنيئاً لقيادة المؤسسة هذا النجاح العظيم ولكافة الصحفيين الذين يسهرون الليالي لكي تخرج إليها الصحيفة بحلتها الجميلة والغنية بالمعلومات والأفكار.[c1]منافسة شريفة[/c]- الأخ علي حزام سعيد قال :- إن صحيفة (14 أكتوبر) كانت ولا تزال من الصحف التي تلقى إقبالاً كبيراً من و الأطفال قبل الكبار فهي مليئة بالعديد من المواضيع المختلفة فأكثر ما قد يستهويني فيها أهم الأحداث التي يسلط قسم التحقيقات الضوء عليها كارتفاع أسعار المواد الغذائية والزواج المبكر وعدة قضايا كنت أشعر بأنها ملموسة جداً وقريبة بشكل كبير من مشاكل الناس بالفعل هذه الصحيفة لم تعد كالسابق فلقد أدخلت عليها العديد من المفاهيم الحديثة التي لاحظناها مؤخراً في عهد رئيس تحريرها الأستاذ/ أحمد محمد الحبيشي الذي بذل مجهوداً كبيراً لكي تصل الصحيفة إلى ما وصلت إليه الآن.[c1]جميلة ومتألقة[/c]- الأخ محمد خالد جوباني قال : - أريد القول بأن صحيفة (14 أكتوبر) أبدعت كثيراً مؤخراً فهذا ما لاحظته أنا وباقي أصدقائي فمنذ فترة ليست بالقصيرة لم أكن من متتبعي قراءة هذه الصحيفة فكل ما كان يهمني هو قراءة الصفحة الرياضية ولكن عن طريق الصدفة في أحد الأيام لفت انتباهي العديد من الأخبار المتفرقة المليئة بالتنوع ومنذ ذلك الوقت وأنا لا أبدأ يومي إلا بقراءة هذه الصحيفة الرائعة.لذا أحب أن أهنئ قيادتها بمناسبة يوم تأسيسها متمنياً من الله أن تبقى كما عهدناه جميلة ومتألقة.[c1]اختلفت كل الاختلاف[/c]- الأخ/ علي حميد/ قال :- هناك تطور كبير طرأ على صحيفة 14 أكتوبر فإذا عملنا مقارنة ما بين الصحيفة بالأمس واليوم فسنجد بأنها أصبحت متطورة إلى حد كبير من حيث المواد التي يتم نشرها الآن وطريقة إخراجها بالألوان والصفحات التي فاقت حجمها الاعتيادي لقد اختلفت كل الاختلاف فهي دوماً مليئة بالاستطلاعات والتحقيقات المتعلقة بحال المجتمع، وأكثر ما يشد انتباهي لهذه الصحيفة الصفحة الأخيرة منها التي تكون مشبعة بالمقالات والأعمدة الصحفية الشيقة والأخبار المتعددة من مختلف المحافظات، ومن هنا ومن على صفحاتها أبعث بأحر التهاني لقيادة المؤسسة ممثلة بالأخ/ أحمد محمد الحبيشي ورئيس تحرير الصحيفة متمنياً أن تظل في الأمام دائماً.[c1]المحافظة على ثقة القراء[/c]- الأخ خيري عدنان قال :- أهنئ قيادة مؤسسة 14 أكتوبر بهذه المناسبة متمنياً لها المزيد من التقدم والازدهار وأن تظل هذه الصحيفة في المقدمة كما عودتنا دوماً.وأضاف : إن صحيفة (14 أكتوبر) بذلت مجهوداً كبيراً لكي تنال رضا واستحسان القراء فهناك تطور كبير جداً كان له أثر واضح على صفحاتها ففي الماضي كانت جميع مواضيعها متعلقة بالأخبار والتحقيقات الصحفية السياسية أما الآن فأغلب التحقيقات أصبحت تتلمس معاناة الناس أي بمعنى أوضح تناولت المواضيع الاجتماعية بشكل جديد هذا بالإضافة إلى باقي المواد المتنوعة التي فيها نوع من الترفيه كالكلمات المتقاطعة والأبراج فهذا بحد ذاته نقلة نوعية أعطت الصحيفة مكانة عظيمة بين الصحف الأخرى.[c1]دائمة التنوع[/c]- الأخ محمد علي سلطان/ قال :- صحيفة (14 أكتوبر) تعد من الصحف المقروءة على الصعيد المحلي بشكل كبير فهي دائمة التنوع فهي ترضي جميع الأذواق، ولا يكتمل يومي إلا بتصفحها، فتجدها مليئة بالأخبار اليومية الساخنة والمواضيع الهادفة التي يسعى القارئ للبحث عنها ومؤخراً أرادت أن ترضي حتى الطفل ففتحت زاوية خاصة بمساهمات الأطفال وأتاحت الفرصة للكل بأن يساهم فيها سواء بالمقالات أو الخواطر، فهذا بحد ذاته يعطي دعماً معنوياً للقراء الذين أصبحوا يقتنون هذه الصحيفة للهرب من الملل من خلال صفحاتها المتنوعة المليئة بالمواد العلمية والثقافية والرياضية والإخبارية والصحية حتى عالم الأبراج والكلمات المتقاطعة تجدها متوفرة في الصحيفة.ومن هنا فإن القارئ للصحيفة يجد فيها كل مفيد وهادف فهدفها هو إرضاء القراء وكسب ثقتهم.