محافظات/ مثنى الحضوري/عادل القباص/محمد سالم الجداسي/احمد سعيد بزعل/احمد كنفاني- تصوير جمعان دويل: اختتمت أمس في عدد من محافظات الجمهورية فعاليات المخيمات والمراكز الصيفية التي نظمتها اللجنة العليا للمراكز والمخيمات الصيفية تحت شعار « اليمن أولا »، فيما تواصلت أنشطة عدد آخر من المراكز الصيفية في المحافظات . ففي محافظة الضالع اختتمت أنشطة المراكز الصيفية والمخيم المحلي (مخيم 17 يوليو) التي نظمتها اللجنة العليا للمراكز الصيفية واستهدفت 3000 شاب وشابة من مديريات المحافظة وتضمنت فعاليات المخيم والمراكز الصيفية البالغ عددها 15 مركزاً أنشطة رياضية وثقافية وعلمية وإرشادية وبرامج مهنية مختلفة.وفي حفل الاختتام أشار محافظ الضالع علي قاسم طالب إلى الأهداف التي جسدتها المراكز والمخيمات الصيفية وأنشطتها الهادفة إلى غرس روح الانتماء الوطني في نفوس المشاركين وتعزيز مبادئ الولاء الوطني بينهم.وقال طالب مخاطباً الشباب: أنتم أمل الامة ويعول عليكم الوطن في بناء المستقبل. مؤكداً اهتمام القيادة السياسية بالشباب ورعايتها الدائمة لهم باعتبارهم مستقبل اليمن وثروته الحقيقية.فيما أشار مدير مكتب التربية بالمحافظة نائب رئيس اللجنة الفنية للمراكز إلى الدور الذي يضطلع به الشباب في خدمة القضايا الوطنية وحماية الوحدة اليمنية من كل الأعمال والدسائس التي تحاك ضد الوطن وتشوه سمعة المحافظة وتاريخها النضالي.وفي الحفل الذي حضره وكيل المحافظة صالح أحمد صالح والوكيل المساعد محسن الحلالي ومدير أمن المحافظة العقيد غازي أحمد علي محسن ومدراء مكاتب فروع الوزارة جرى تكريم الشباب المبرزين واللجان الفنية والإعلامية بالشهادات التقديرية.وفي محافظة شبوة اختتمت أمس بمدرسة أروى للبنات فعاليات المركز الصيفي الرابع للمرشدات الذي نظمته بنجاح منقطع النظير على مدى ثلاثين يوماً مفوضية المرشدات وتحت إشراف مكتب الشباب والرياضة بالتنسيق مع مكتب التربية والتعليم بالمحافظة بمشاركة 300 مرشدة وزهرة واشتمل المركز على العديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية والثقافية والرياضية والكشفية وتعليم الحاسوب وتعليم الخياطة والتطريز ونقش الحناء وفن الطباخة بالإضافة إلى الزيارات والرحلات الترفيهية للمعالم الأثرية والتاريخية. وفي الحفل الذي أقيم بالمناسبة أكد الشيخ علي بن راشد الحارثي وكيل محافظة شبوة أن هذا المركز الوحيد للمرشدات والزهرات في المحافظة أسهم بشكل كبير في صقل المهارات وتنمية الإبداعات لدى المشاركات في كافة المجالات في ظل الرعاية الكريمة والاهتمام المباشر من قبل فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية - حفظه الله -. كما ألقيت في الحفل الختامي كلمتان من قبل الأخ عبدالله صالح العمياء مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية عتق وعن المشاركات ألقتها المرشدة جهاد ناصر أكدتا على أهمية الاستفادة من هذا المركز النموذجي في نشر التوعية المجتمعية في مجالات النظافة والصحة الإنجابية والإسعافات الأولية ومكافحة الإرهاب والظواهر السلبية في المجتمع. وتخلل الحفل الرائع الفقرات الغنائية والأناشيد الوطنية ومشهد عبر جهاز الكمبيوتر للأنشطة والفعاليات في إطار المركز. وفي ختام الحفل قام الأخوة الضيوف والأخ ناصر سالم يوسف مدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة والأخت لينا عادل أحمد الحارثي مشرفة المركز الصيفي للمرشدات بالمحافظة بتكريم المشاركات والمتفوقات من المرشدات والزهرات بجوائز ثمينة وشهادات تقديرية. حضر الفعالية الإخوة محمد مبارك مدير عام الأراضي والتخطيط العمراني بالمحافظة ومعروف الحامد أمين عام المجلس المحلي بمديرية عتق وعوض سالم بسارة مدير الاتحادات والأندية بمكتب الشباب والرياضة بالمحافظة والأخت نجيبة محمد شيخ رئيسة فرع اتحاد نساء اليمن في محافظة شبوة.وفي محافظة مأرب اختتمت في كلية التربية والآداب والعلوم فعاليات المخيم الشبابي الثاني لصيف 2009م والذي استمر على مدى «15» يوماً من الأول وحتى 15 من الشهر الجاري بمشاركة «400» شاب من جميع مديريات المحافظة ومن كلية التربية.وفي حفل الاختتام أكد الأخوان ناجي بن علي الزايدي محافظ المحافظة رئيس اللجنة الفرعية للمراكز الصيفية وعارف عوض الزوكا عضو اللجنة العليا للمراكز الصيفية أهمية دور الشباب في البناء والتنمية والحفاظ على الوحدة اليمنية وحماية الإنجازات والمكاسب الوطنية والديمقراطية وكذا دورهم الفاعل في محاربة الظواهر السلبية في المجتمع كالثأر والتطرف والإرهاب والمناطقية وثقافة الكراهية.وأشار الزايدي والزوكا إلى الأهمية البالغة للمخيمات الصيفية في نشر ثقافة المحبة والسلام والتلاحم والوئام بين الشباب في المحافظات والمديريات وتعزيز الهوية الوطنية وتعميق حب الوحدة اليمنية في وجدان الشباب.فيما أكد الأخوان أحمد علي مفتاح قائد المخيم الشبابي ومصعب عبد الرحمن الاعذل عن المشاركين أن الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل وهم رجال الغد المشرق لبناء الوطن ومواكبة التطورات المتسارعة والتقدم في وطن الـ «22» من مايو مشيرين إلى أن المخيم الشبابي قد أسهم كثيراً في تنشئة أجيال قادرة على العطاء والإبداع ونبذ الغلو والتطرف الفكري والمذهبي وكل الظواهر السلبية في المجتمع.وقد تضمن الحفل الختامي أوبريتاً بعنوان «وحدتي يا وحدتي» للشاعر محسن الشدادي أبدع من خلاله شباب المخيم من جميع المديريات في الأداء الرائع والمتميز.وفي ختام الحفل قام الإخوة ناجي الزايدي محافظ المحافظة وعارف الزوكا عضو اللجنة العليا للمراكز الصيفية وعلي حشوان مدير عام الشباب وأحمد مفتاح قائد المخيم بتكريم الجهات المشاركة في إنجاح المخيم وكذا لجان المخيم والشباب المشاركين والفائزين والمبرزين في كافة الأنشطة والفعاليات فيما قدم شباب المخيم وثيقة عهد معمدة بالدم لقائد المسيرة ومحقق الوحدة فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية وتم تقديم درع المخيم لمحافظ المحافظة.وفي مدينة سيئون بمحافظة حضرموت اختتمت صباح يوم أمس الأحد بالقاعة الكبرى بالمجمع الحكومي فعاليات وأنشطة المراكز الصيفية والمخيم الثاني لشباب الوحدة لصيف 2009م تحت شعار ( اليمن أولاً ) وذلك بإقامة المهرجان الخطابي والفني والتكريمي الذي نظمته اللجنة الفنية للمراكز الصيفية والمخيم الشبابي بوادي حضرموت بحضور أكثر من (600) مشاهد يتقدمهم عمير مبارك عمير وكيلُ محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء رئيسُ اللجنة الفرعية للمراكز الصيفية وعلي عبيد بامعبد المدير العام لمكتب وزارة الشباب والرياضة وعددٌ من مديري عموم المديريات والمكاتب التنفيذية وقيادات القوات المسلحة بالوادي والصحراء.وفي الحفل الذي بدئ بآي من الذكر الحكيم ونشيد المخيم ألقى الأخ وكيل المحافظة لشؤون مديريات الوادي والصحراء كلمة شكر من خلالها القائمين على هذه المراكز والمخيمات على النجاحات التي حققتها تلك المراكز والمخيمات .وقال: لاشك في أن مثل هذا العمل الوطني الذي يقع علينا جميعا أن نقيمه كل عام يلزمنا في الأعوام القادمة أن نعد العدة لإقامة وتنفيذ هذه المراكز والمخيمات الصيفية في وقت مبكر وبإمكانات اكبر حيث سنعمل مع الحكومة لتعزيز الموارد والإمكانيات لتتوسع مثل هذه المراكز سنويا وذلك نظير النجاحات الكبيرة التي حققها الشباب والفتيات هذا العام من المعارف العلمية والمهنية، مطالبا المشاركين في هذه المراكز والمخيمات من الشباب والشابات بشحذ الهمم على حب الوطن أولا وأخيرا. من جانبه ألقى الأخ علي عبيد بامعبد المدير العام لمكتب وزارة الشباب والرياضة رئيسُ اللجنة الفنية للمراكز الصيفية لهذا العام بمديريات وادي وصحراء حضرموت كلمة ترحيبية بالجميع، شاكرا جميع المشاركين والداعمين لهذه التظاهرة الشبابية السنوية، مشيراً إلى أن ( 3075 ) شاباً وشابة شاركوا في تنفيذ برامج وفعاليات النشاط الصيفي لصيف العام الجاري 2009م والتي بدأت نشاطها يوم الفاتح من شهر أغسطس الجاري من خلال أشكاله التنظيمية المختلفة وهي 17 مركزاً ومخيم محلي و(12) مخيماً وطنياً شبابياً وكشفياً ومراكز مهنية ودينية ومركز للمعاقين . ضمن منظومة نشاط واسع شهدته محافظات الوطن شارك في تنفيذ برامجها أعداد كبيرة من شباب وشابات الوطن ويندرج ضمن اهتمامات الدولة وقيادتنا السياسية برعاية الشباب على هذا الأساس على اعتبار أن ذلك النشاط يمثل عملية استثمارية على المدى البعيد فعلى قدر ما نعطي الشباب ونرعاهم ونعدهم الأعداد السليم بقدر ما يرتد عائد هذا العطاء سخياً وعلى شكل خبرات بشرية للوطن انطلاقاً من أن عملية إعداد الشباب ورعايتهم حق لهم وواجب على وطنهم أن يقدمه لهم وباعتبارها مهمة أساسية لأي مجتمع ينشد التقدم والتطور. وأكد أن مدن وقرى وادي حضرموت والصحراء شهدت تنظيم عدد كبير من الأنشطة الصيفية التي استهدفت أيضا النشئىء والشباب وأعداد تفوق بكثير تلك الأعداد من النشىء والشباب الذين استهدفتهم الدولة بما فيها المخيمات تم تنظيمها وتمويلها من قبل عدد من المؤسسات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني والمراكز والمعاهد والأربطة الدينية وأئمة المساجد .. دون أن يكون للدولة ممثلة باللجان الفرعية على صعيد المديريات والوادي إشراف على برامجها ومنحها التراخيص وفقاً وقرار مجلس الوزراء ولائحته التنفيذية للأنشطة الصيفية . ألا العدد القليل منها ولكنها مجتمعة قد أسهمت بشكل ايجابي في تنمية معارف ومهارات النشىء والشباب الذين استهدفتهم.. وقال : بالعودة لذلك النجاح الذي حققته المراكز والمخيمات الشبابية الصيفية لصيف العام الجاري الذي نظمته ومولته الدولة .. والنتائج الايجابية المحققة بالنسبة للمشاركين وبالرغم من صعوبات مرحلة البداية وما ترتب على ذلك من نقص في عدد المشاركين بالنسبة للمراكز المخصصة للشباب بالمقارنة مع العدد المقرر وفقاً والدليل التنفيذي والبرنامج العام للمراكز الصيفية الصادر من قبل اللجنة العليا .. فإن ما شكل أساس ذلك النجاح .. هو عزيمة وإصرار الشباب والشابات المشاركين على التقيد الأمثل للبرامج ونجاح إدارة لجان المراكز الصيفية والمدربين وإشراف ومتابعة اللجان الفرعية على صعيد المديريات واللجنة الفنية بالوادي ودعم ورعاية السلطة المحلية بالمحافظة والوادي ومساندة عدد من أجهزة الدولة والهيئات الاعتبارية وكذا التغطية الإعلامية الشاملة لمختلف جوانب نشاط المراكز والمخيم الشبابي، مطالبا اللجان الفرعية على صعيد المديريات التي احتضنت النشاطات الصيفية لصيف العام الجاري أن تحرص على ضرورة التقييم الوثيق لأدق التفاصيل المرتبطة بحركة النشاط الصيفي من خلال المراكز الصيفية ومستوى مشاركتها في المخيم المحلي والمخيمات الوطنية .. للوصول إلى تحديد جوانب السلب والإيجاب ورسم خارطة النشاطات الصيفية المستقبلية والإعداد المبكر لها على اعتبار أن اللجنة العليا وابتداءً من صيف العام القادم سنعتمد أسلوب اللامركزية في اقتراح وتنفيذ الخارطة وان تحرص أيضاً اللجان الفرعية بالمديريات على حفظ وتوثيق أنشطة المراكز . وعن المشاركين ألقت إحدى المشاركات كلمة قالت فيها: إن فعاليات وأنشطة الصيف للعام الجاري التي استمرت حوالي 28 يوماً والتي عشنا لحظات تنفيذها على صعيد وادي حضرموت بالإضافة إلى تنظيم المخيم الثاني لشباب الوحدة والذي استمرت نشاطاته خمسة عشر يوماً بالإضافة الى مشاركة مائة وعشرة من شباب وادي حضرموت مثلونا جميعاً في تنفيذ فعاليات وأنشطة المخيمات الشبابية الوطنية التي تم تنظيمها خلال صيف العام الجاري كنشاط نوعي جديد.. شكلت مجتمعة مجالاً ملائماً لقضاء أوقات نافعة ومفيدة اكتسبنا خلالها العديد من الخبرات والمهارات والمعارف وحظيت من خلالها أيضاً اهتماماتنا الإبداعية في المجالات المختلفة للصقل والتطور وعرض ما استطعنا عرضه من نتاجات نشاطاتنا الإبداعية.. وأضافت: شكلنا بمجمل جوانب حركة نشاطنا الصيفي لصيف العام الجاري تظاهرة شبابية رائعة اتسمت بالمحلية والوطنية معاً.. وضعتنا أمام مسؤولياتنا الوطنية تجاه مجمل القضايا من أهمها الوحدة والديمقراطية والسيادة الوطنية.. لنمضي قدماً على ذلك العهد الذي قطعناه على أنفسنا أمام زعيم وباني نهضة اليمن والراعي الأول لقضايانا الأب / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله ورعاه وأمام الوطن وشعبنا اليمني المناضل. هذا وقد تخلل الحفلَ الفني الختامي الذي اشتركت فيه جميع المراكز الصيفية على صعيد مديريات الوادي والصحراء عرضُ جملة من الإبداعات الفنية من قبل المشاركين اشتملت على أنواع من مجالات الإنشاد والغناء والرقص واوبريت كنوز اليمن وهو من تأليف الأستاذ/ القدير احمد عيظة منيباري.. كما قام المشاركون في المركز الصيفي بالغرفة بتكرم وكيل المحافظة بهدية متواضعة . بعدها قام الأخوة عمير مبارك عمير وكيلُ المحافظة لشؤون مديريات الوادي والصحراء وعلي عبيد بامعبد المدير العام لمكتب وزارة الشباب والرياضة وعمر بن حيلمان الجابري رئيسُ مكتب التنسيق بالمجلس المحلي بالمحافظة بوادي حضرموت والصحراء والعقيد عوض بن دغر نائب قائد مخيم الوحدة الثاني بمنح شهادات الشكر والتقدير والعرفان للشباب المتفوقين في النشاط التنافسي وكذا قيادات المراكز المتميزة ومدراء عموم مكاتب أجهزة الدولة وموسساتها والافراد المساندون والداعمون لحركة النشاطات الصيفية للشباب والطلاب لصيف العام الجاري 2009م . وفي محافظة الحديدة اختتمت أمس فعاليات وأنشطة المخيم الصيفي الشبابي الوطني والذي نظمته اللجنة العليا للمخيمات والمراكز الصيفية بمشاركة (500) مشارك من عموم محافظات الجمهورية تحت شعار (اليمن أولاً ). وفي الحفل الذي أقيم بالكلية البحرية أشار محافظ المحافظة الأخ/ أحمد سالم الجبلي إلى الأهمية التي أكتسبتها المخيمات في صقل مواهب المشاركين وإبراز إبداعاتهم في شتى المجالات وأوضح أنها ساهمت في تعزيز قدرات الشباب في الأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية وتنمية روح الانتماء والوعي الوطني لديهم. وأكد المحافظ الجبلي في الحفل الذي حضره أمين عام المجلس المحلي حسن أحمد الهيج ومدير عام أمن المحافظة العميد/ عبدالوهاب الرضي ومدير المؤسسة الاقتصادية عبدالحميد الصوفي وعدد من ممثلي السلطة المحلية ومديري المكاتب الخدمية، الحرص على تعزيز قيم ومبادئ الثورة اليمنية وحب الوطن والتوعية بأهمية الوحدة وحماية منجزاتها الوطنية. من جانبهما استعرض الأخوان/ نبيل الجيشي - مدير عام مكتب الشباب والرياضة في المحافظة وطاهر المقالح قائد المخيم .. عميد الكلية البحرية الأنشطة والفعاليات التي نفذها المخيم وتفاعل المشاركين معها والاستفادة منها في مشوار حياتهم العلمي والعملي وأشارا إلى أن الأنشطة والفعاليات التي شهدها المخيم في المحافظة وبقية المحافظات أسهمت في تحسين المستوى العلمي والفكري للشباب من خلال الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات التوعوية والتثقيفية والبرامج المختلفة التي تلقوها خلال فترة المخيم. كما ألقى محمد عبدالوهاب كلمة عن المشاركين أشاد فيها بالجهود التي بذلها القائمون على المخيم والمساهمون في إنجاح أنشطته وتحقيق أهدافه وقدم الشكر والعرفان للقيادة السياسية على الاهتمام بالشباب ودعمهم . تخلل الاحتفال الذي جرى فيه تكريم المبرزين من المشاركين في المخيم بالشهادات التقديرية وحصول محافظة ذمار على لقب المحافظة المثالية في الانضباط وحسن التعاون والمشاركة الايجابية قصائد شعرية وفقرات أداها الفنان / أحمد تكرير نالت إعجاب واستحسان الحاضرين.
اختتام فعاليات المخيمات والمراكز الصيفية في عدد من المحافظات
أخبار متعلقة