بعض دوائر وزارة الشباب والرياضة بدلا من ان تكون عونا وسندا للاتحادات الرياضية الاهلية، تخالف الاعراف الرياضية وتعرقل وتحد من نشاط وعمل بعض الاتحادات وخصوصاً تلك الادارات التي لها ارتباط مباشر مع جميع الاتحادات الرياضية.ولو كانت المسألة طبعا وعادة دائمة وعلى كل الاتحادات لقلنا المساواة في الظلم عدالة .. لكن عندما تتعمد اساءة وعرقلة عطاء ونشاط اتحادات اهلية معينة .. وتوعز لبعض الاقلام الاساءة والتجريح لقيادات هذه الاتحادات فالمسألة لاتخلو من الاستقواء مع سبق الاصرار والترصد.ولوحظ ذلك، تحديدا، استهداف اتحاد اهلي محدد يقود لعبة جماعية ناجحة.وللتأكد من ذلك اسألوا محسن احمد صالح رئس الطائرة اليمنية .. وكفى.
أخبار متعلقة