الحد من ظاهرة التلوث، والمحافظة على البيئة وخاصة لوجود ظواهر عديدة تشكل خطرا ليس على الصحة فقط وإنما على الحياة التي نحياها بشكل عام مثل ظاهرة الاحترار العالمي ( الاحتباس الحراري) وهى تهدد الشعوب التي تعيش في المناطق الساحلية، كما إمكانية استخدام المواد المستنفدة لطبقة الأوزون ومن بينها المنتجات المحتوية على مركبات الكلوروفلور كربون والمواد الهالوجينية والمواد الرغوية واللدائن (ومنها البلاستيك) تلحق ضررا بالغا بالغلاف الجوى بسماحه للأشعة فوق البنفسجية بالنفاذ إلى سطح الأرض مما يتسبب في إلحاق ضرر بالغ لصحة الإنسان. هذا إلى جانب الآثار السامة المنبعثة من المواد الكيميائية وتلخيصا لما سبق ذكره نجد أن جودة حياة كل إنسان تقاس بما يتبعه من أساليب في حياته، تجاه نفسه و تجاه بيئته.
|
ابوواب
الأوزون والصحة
أخبار متعلقة