قرأت لك
في الغرفةذات الغرفةسيمر السبتوبلهفةقد تذكرنيقد تسأل عنيلم يأتلن يأتيويغور الصمت في الغرفة او تبكين؟كلا. لكني لا أدري لم أشعر أن السبت حزين لم أشعر ان البيت حزين أشعر أني ادفن شيئاً مني في صمتيوبلهفة قد تسمع صوتيقد ترجع نبرة الحزن في صوتي من يدري ؟قد لاتسمع شيء خطي الموت وتضيع بلا حب أو لهفة...وسيضحك في الغرفة غيري. ..الدرب الى واقع المثقفين المؤلم مما تعرضوا للقهر والعسف والنفي ..."