عدد من أبناء محافظة إب يعبرون عما يجيش في صدورهم بمناسبة الـ (17) من يوليو:
استطلاع/ فؤاد أحمد المليكيالـ 17 من يوليو 1978م شكل منعطفاً تاريخياً في حياة الشعب اليمني فهو اليوم الذي مثل ميلاداً للحرية والديمقراطية والتنمية الشاملة ونقطة التحول الحقيقي الذي صاغ ملامح النظام السياسي الجديد.فهذا التاريخ هو يوم ميلاد قائد حكيم وفارس شجاع هو الرئيس علي عبدالله صالح حيث تولى فخامته في هذا اليوم مقاليد الحكم في ظروف سياسية صعبة كانت تمر بها بلادنا واستطاع الأخ/ الرئيس أن يقود السفينة إلى بر الأمان نحو الخير والأمان والتطور والازدهار وتحقيق المكاسب الوطنية العظيمة والانجازات التنموية والخدمية في ربوع اليمن.ولتسليط الضوء على الإنجازات والطموحات والآمال التي تحققت للوطن والشعب في ظل فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية أجرينا هذا الاستطلاع مع عدد من الشخصيات والمواطنين من مختلف الشرائح الاجتماعية الذين تحدثوا كالتالي.[c1]خطوات واثقة :الأخ/ أمين علي الورافي أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة يقول: [/c]حقيقة قبل يوم الـ 17 من يوليو 1978م كانت اليمن تعيش في ظلام دامس وكانت السماء ملبدة بالغيوم والناس بين متسائل ومتعجب عن وضع كرسي الرئاسة الشاغر آنذاك حيث كان القادة يهربون من هذا الكرسي والكل خائف ومترقب مصير اليمن وبينما هم على ذلك إذ بالانفراج لهذه الأزمة المعقدة يطل على اليمن في الـ 17 من يوليو 1978م الذي تم فيه انتخاب الرائد/ علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية وهو حامل كفنه على يديه وتسلم مقاليد في اليمن وهي كانت تمر بأصعب الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. وفعلاً استطاع الرئيس القائد أن يضبط الأمور ويحقق الأمن في الوقت الذي أفزع منصب الرئاسة كل الشجعان. فهذا التاريخ يعتبر نقطة التحول الحقيقي الذي صاغ ملامح النظام السياسي الجديد فقد شكل هذا اليوم منعطفاً تاريخياً هاماً في حياة اليمن أرضاً وإنساناً استطاع الأخ/ الرئيس بعد تسلمه مقاليد الحكم أن يخطو خطوات واثقة على درب البناء والتطور وإنهاء كافة المخاوف السياسية التي كانت ترافق الوطن آنذاك.وشهدت اليمن بقدومه انطلاقات في مختلف المجالات وإنشاء مجتمع تسوده الحرية والعدالة والمساواة والرخاء والأمن والاستقرار لتتوالا بعد ذلك الانجازات أولها أكتشاف النفط في العام 84م والذي بفضله استطاعت بلادنا أن تقيم الكثير من المشاريع التنموية والخدمية وإعادة بناء سد مأرب العظيم وبناء جيش وطني قوي لحماية البلاد ثانياً وهو أهم المنجزات العظيمة إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في الـ 22 من مايو 1990م وشروق شمس الديمقراطية والتعددية السياسية والمشاركة الشعبية في صنع القرار السياسي وحرية الصحافة وحرية الرأي الآخر واحترام حقوق الإنسان والحكم المحلي واسع الصلاحيات وعم ربوع اليمن الأمن والاستقرار وتحققت الكثير من المشاريع العملاقة التنموية والخدمية وفي جميع المجالات الحياتية فكان لهذا اليوم أثره الكبير على حاضر ومستقبل اليمن في كافة مناحي الحياة ويعود الفضل فيما تحقق للوطن أولاً لله ثم لفخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح حفظه الله.ولو لم يكن إلا الوحدة اليمنية منجزاً لزعيمنا وقائدنا لكفاه فخراً وعظمة فقد دخل التاريخ من أوسع أبوابه ناهيك عن بقية المنجزات الأخرى والتي لا ينكرها إلا جاحد وبهذه المناسبة الغالية نرفع أسماء آيات التهاني والتبريكات لفخامة الرئيس القائد ونسأل الله أن يحفظ قائدنا ويجنب بلادنا كل مكروه إنه على كل شيء قدير.[c1]أروع أمثلة البطولة :الشيخ/عارف قاسم المنصوب أحد الشخصيات الاجتماعية بالمحافظة [/c]أولاً أقول الحقيقة التي يعرفها الجميع أن الأحداث لا تصنع نفسها بنفسها وإنما يصنعها الرجال الذين يضربون بمواقفهم أروع أمثله البطولة والتضحية والنضال.ثانياً حدث كالسابع عشر من يوليو 1978م ليس حدثاً عادياً في حياة شعبنا اليمني بل هو نقطة تحول تاريخية في حياة ومستقبل اليمن فهذا اليوم يعتبر أيضاً نقطة انطلاقة حقيقية لشعب بأكمله نحو حياة أكثر رخاء وأكثر أمناً واستقراراً وهو بداية للنهضة الشاملة التي شهدها الوطن والشعب ... ففي هذا اليوم التاريخي انتخب مجلس الشعب فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية حيث كان الرجل الوحيد في ذلك الوقت القادر على تحمل المسؤولية التاريخية حيث كانت اليمن قبل الـ17 من يوليو 78م منطقة صراع وغير مستقرة ولم تكن هناك أي دلائل تشير إلى خروج اليمن إلى مصافي الدول العصرية الحديثة إلا كسيحاً فاقداً للأمن والاستقرار.. وفعلاً استطاع الرئيس القائد ضبط الأمور وتحقيق الأمن والاستقرار وأن يؤسس أبجديات أسس الديمقراطية والمؤسسات الدستورية القائمة على مبدأ حكم الشعب نفسه بنفسه ..وحقيقة إن اليمن ومن خلال إصرار وإيمان فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية تميزت بحق الشعب في الحرية والديمقراطية والتنمية حيث تحققت الوحدة اليمنية المباركة والديمقراطية والحكم المحلي والتعددية السياسية والتداول السلمي للسلطة وتطورت علاقة اليمن مع دول المجتمع الدولي وتعزيز علاقة التعاون المشترك وترسيم الحدود بالطرق السلمية مع الدول المجاورة وانتهاج سياسية عقلانية تنبع من روح الإسلام وقيم مجتمعنا اليمني وتراثه الحضاري وغيرها من المنجزات العملاقة والعظيمة والتي لا تكفي هذه السطور إلى ذكراها.[c1]مسيرة الخير والعطاء :الأخ/أحمد البصير عضو المجلس المحلي بالمحافظة يقول:[/c]يعتبر الـ 17 من يوليو 1978م يوماً مشهوداً وتاريخاً محفوراً في ذاكرة كل يمني حيث مثل هذا اليوم محطة انطلاق إلى مستقبل واعد بالخير والمنجزات ففي هذا اليوم التاريخي تولى فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في اليمن بعد انتخابه من قبل مجلس الشعب التأسيسي آنذاك ... منذ تولي فخامة الأخ/ الرئيس مقاليد السلطة في البلاد بدأت مسيرة الخير والعطاء وتحققت الانجازات الكبيرة والكثيرة في مختلف المجالات شطره الاستعمار وتعانقت بفضله جمال نقم وشمسان حيث ظل هذا الحلم يراود كل مواطن طيلة سنوات عديدة حتى جاء الـ 22 من مايو 1990م ليحقق للشعب آماله وطموحاته في التوحد أرضاً وإنساناً وتعانق الإخوة في صنعاء وعدن لتتعاظم بعد ذلك الانجازات والمكاسب الوطنية في مختلف المجالات حيث وجدت التعددية السياسية والمشاركة الشعبية والديمقراطية والمجالس النيابية والمحلية والحرية والعدالة والتداول السلمي للسلطة ومبدأ حكم الشعب نفسه بنفسه وغيرها من الانجازات التنموية والخدمية المتصلة بحياة المواطنين مثل التعليم والصحة والطرق والمياه والكهرباء وغيرها.وبهذه المناسبة نقول اليوم نشعل شمعة جديدة للرئيس القائد ونخطو معه إلى التقدم والنمو والازدهار على طريق الديمقراطية والتنمية والاستقرار والرقي ونقول بأن التاريخ لن يغفل بأن الرئيس/ علي عبدالله صالح من ابرز صناع النهضة اليمنية الحديثة.[c1]حنكة نادرة وحكمة فائقة :الأخ عبدالكريم محمد علي قاسم مدير المنطقة الثالثة أشغال:[/c]يعتبر الـ17 من يوليو 1978م هو بداية المرحلة والعهد الذي نقل اليمن والأمة إلى حاضر ومستقبل واعد بالخير والعطاء حيث في هذا اليوم انتخب فيه أول رئيس يمني بأسلوب ديمقراطي وسلمي من قبل مجلس الشعب رغم الظروف الصعبة التي كانت تمر بها البلاد من صراعات سياسية ودموية .. إلا أن الرئيس/ علي عبدالله صالح لبى نداء الوطن من خلال تحمله المسؤولية بكل كفاءة واقتدار ومنذ الوهلة الأولى لتسلمه قيادة البلاد حيث حمل هموم واثقال وأعباء المسؤولية بحنكة نادرة وحكمة فائقة وأصبح الـ17 من يوليو 78 يوم نقطة انطلاقة حقيقية نحو البناء والتطور والتقدم والازدهار فقد استطاع فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بعد تسلمه مقاليد الحكم في اليمن ضبط الأمور وتحقيق الأمن والاستقرار آنذاك ومن ثم عمل على استخراج النفط الذي ساعد على تحقيق المنجزات التنموية والخدمية التي شهدها الوطن وبعدها تحقيق أغلى هدف من أهداف الثورة سبتمبر وأكتوبر إلا وهو إعادة تحقيق الوحدة اليمنية. والحرية والعدالة والمشاركة الشعبية في صنع القرار السياسي والمجالس المحلية وغيرها.أيضاً أن جميع محافظات الجمهورية نالت خيرات هذه الوحدة المباركة من المشاريع الخدمية والتنموية في جميع المجالات الحياة وعم الخير والرخاء والأمن والاستقرار ربوع الوطن فهنيئاً لهذا الشعب هذا القائد الوفي لوطنه ولشعبه.[c1]أعظم منجز تاريخي :الأخت/خديجة عبدالرحيم سعد جامعية:[/c]تقول: الـ17 من يوليو 1978م هو يوم تولي فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح دفة الحكم في اليمن والذي بتوليه هذا المنصب خرجت البلاد من أزماتها السياسية وأصبحت تنعم بالأمن والاستقرار وتوالت العديد من الانجازات العظيمة في ربوع الوطن ومن أهمها بناء جيش وطني قوي لحماية البلاد واكتشاف النفط في 84م لينعش الاقتصاد اليمني وبفضل حنكته وسياسته الحكيمة استطاع تحقيق أعظم منجز تاريخي يعد من أهم المنجزات التي تحققت على مستوى الوطن العربي والإقليمي في وقت تمزقت فيه الشعوب ألا وهو إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة والتي من ثمارها وجدت الديمقراطية والحرية والعدالة والتعددية الحزبية والحكم المحلي والانجازات التنموية والخدمية في كافة المجالات وكذا اهتمامه بالمرأة اليمنية التي نالت في ظل قيادة الأخ/ الرئيس كافة حقوقاً الدستورية والقانونية وأصبحت تتبوأ على المناصب السياسية والإدارية فهي وزيرة وسفيرة ونائبة وعضوة في مجلس النواب وفي المجالس المحلية ووكلية ومدير عام ودكتورة ومدرسة ومهندسة وغيرها فالاحتفال بهذه المناسبة هو الاحتفال بالمنجزات التي تحققت في ظل قيادته للبلاد.[c1]قائد مغوار :الأخت/ آسيا محمد عبده كيدمه مدرسة:[/c]الـ17 من يوليو 78 شكل منعطفاً هاماً وتاريخياً في حياة شعبنا اليمني فقد كانت بلادنا قبل هذا التاريخ تعيش في اضطرابات سياسية ودموية أفاقت الجميع وأولهم القادة الذين كانوا يخشون الافتراب من كرسي الرئاسة حتى جاء فارس شجاع وقائد مغوار هو الرئيس/ علي عبدالله صالح لتحمل مسؤولية قيادة البلاد في أصعب الظروف وفعلاً استطاع أن يخرج اليمن من أزماتها وقيادتها نحو الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار وتحقيق المنجزات الكبيرة والعملاقة وحتى من أهمها الوحدة اليمنية المباركة التي أعاد تحقيقها في الـ22 من مايو 90م وهذا يعتبر أفضل وأغلى وأعظم منجز حققه فخامة الرئيس القائد الذي بفضله وجدت الحرية والعدالة والتنمية وأظهر المرآة اليمنية في أعلى المناصب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية وغيرها من المنجزات الأخرى التي تحققت لبلادنا في ظل قيادته.[c1]تحقق المكاسب الوطنية :الأخت/ ذكرى أحمد البكير ربة بيت جامعية:[/c]الـ 17 من يوليو 1978م هو يوم تولي الأخ/ علي عبدالله صالح الحكم في اليمن وفي مرحلة صعبة كانت تمر بها البلاد وبتوليه هذا المنصب استطاع تحقيق الأمن والاستقرار وقيادة الوطن نحو التقدم والازدهار وتحقيق المكاسب الوطنية والتي منها بناء جيش وطني قوي واستخراج النفط وتحقيق الوفاق الوطني وإنهاء الحرب الأهلية في المناطق الوسطى وإعادة تحقيق الوحدة اليمنية وترسيخ جذور الديمقراطية وتعزيز المشاركة الشعبية ومبدأ التداول السلمي للسلطة والحكم المحلي وتعزيز مشاركة المرآة وتحقيق الكثير من المشاريع التعليمية والصحية والطرقات والكهرباء والمياه وبناء الجامعات في محافظات الجمهورية وغيرها من الانجازات الأخرى.[c1]فارس عربي شجاع :الأخت/ إبتهاج أحمد فيروز:[/c]مثل الـ17 من يوليو 1978م يوم ميلاد فارس عربي شجاع هو الرئيس علي عبدالله صالح ففى هذا اليوم أنتخب رئيساً للبلاد ليحقق للشعب كافة آماله وطموحاته في الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار والتوحد وحقيقة إن الرئيس/ علي عبدالله صالح ومنذ توليه السلطة وعلى مدى الـ 31 عام حقق الشعب الكثير من المنجزات العظيمة العملاقة ولعل أبرزها الوحدة اليمنية المباركة والمشاركة الشعبية في صنع القرار والتداول السلمي للسلطة وتعزيز مشاركة المرأة والحرية والديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان وغيرها من المنجزات الأخرى التي عمت ربوع اليمن في ظل قيادته الحكيمة.[c1]نقطة مضيئة في التاريخ :الأخ/ سمير يحيى حيمد موظف:[/c]الـ17 من يوليو 1978م يعتبر نقطة مضيئة في التاريخ اليمني المعاصرة وسيظل محفوراً في ذاكرة كل مواطن لما يحمله من دلالات ومعاني عظيمة فهذا التاريخ يمثل تولي فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في مرحلة لم يكن بقوى غيره على حملها حيث كانت البلاد تمر بظروف سياسية صعبة تتطلب قائداً محنكاً ينقذ الأمة من التخبط والتسيب وهذا ما حققه الرئيس القائد بقيادته للوطن فقد استطاع أخراج البلاد من أزماتها السياسية إلى وطن تسوده الحرية والعدالة والمساواة والأمن في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والديمقراطية والتنموية وحفلت بلادنا بمنجزات أخرى حيوية وهامة تمثلت في تحقيق الوحدة اليمنية وبناء أسس ومقومات الدولة والنظام والقانون وغيرها من المنجزات الأخرى.[c1]أخرج الوطن من الأزمات :الأخ/ بلال محمد محمد الدلالي موطن:[/c]يقول هاهي 31 عاما أنقضت على تولي فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد بطريقه ديمقراطية شهدتها بلادنا في الـ 17 من يوليو 1978 م في أصعب الظروف والمحن حيث استطاع هذا القائد إخراج الوطن من الأزمات والصراعات السياسية إلى بر الأمان وإنشاء مجتمع تسوده العدالة والحرية والديمقراطية والتطور والازدهار وأن يحقق الكثير من الانجازات من أهمها بناء جيش وطني قوي لحماية البلاد من الأعداء وتحقيق أفضل وأعظم منجز تاريخي كبير شهده العالم بأكمله إلا وهو الوحدة اليمنية المباركة وغيرها من المكاسب السياسية والديمقراطية والتنموية والخدمية وغيرها.[c1] انطلاقة نحو البناء :الأخ/ طلال محمد العبادي مواطن:[/c]الـ17 من يوليو 78م هو يوم قبول فخامة/ علي عبدالله صالح انتخابه رئيساً للبلاد من قبل مجلس الشعب آنذاك والذي بتوليه مقاليد الحكم في اليمن تحقق الأمن والاستقرار وخرجت اليمن من أزماتها السياسية لتنطلق نحو البناء والتقدم والرخاء فمنذ تولي الرئيس القائد الرئاسة تحقق للوطن والشعب الكثير من الانجازات فقد تم بناء الجيش واستخراج النفط وإعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة ووجدت الديمقراطية والحرية والعدالة والمشاركة الشعبية والمشاريع الصحية والتعليمية والطرقات وغيرها من الانجازات التي تحققت للوطن والشعب.[c1]مكسب عظيم :الأخ/ بشير فضل الإبي رجل مرور:[/c]الـ17 من يوليو 78م مكانه في قلب كل يمني فهو مكسب عظيم لشعبنا اليمني الأبي الذي أجمع على انتخاب الأخ/ علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية في تلك الظروف الحرجة التي كانت تمر بها اليمن حيث بتوليه السلطة تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة وفي مقدمتها الوحدة اليمنية ومواصلة البناء التنموي وتجسيد الحرية والديمقراطية والرأي والرأي الأخر واحترام حقوق الإنسان ولذالك فالشعب يكن للأخ/ الرئيس الحب والوفاء والتقدير كيف لا وهو الذي أخرج البلاد من الظلام الدامس والصراعات السياسية إلى طرق النهوض والبناء والتقدم .