بلقيس محمد الذرحانيالمدارس الخاصة..معلم مستبعد وحرية تستبعد، أسماء براقة تخفي وراءها الكثير من المآسي وحكايات يندى لها الجبين، ترويها أهات مكتومة. سفر في بحر الشقاء اللامتناهي...وصراخ من خلف الأسوار هيهات أن يسمع، خوف مطبق على الأصوات، صمت يشق الاسماع، سكون يزلزل الكون كله وصرخة تنبعث من الأعماق.طالب يحتضن وسائل الرفاهية ومعلم يحضن القهر دون أن يصرخ من شدة الألم.ولسان حاله يقول:ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لاتفرج .يبقى سؤال يأبى إلا أن يطرح نفسه ويبحث عن إجابة...من المسؤول عن ذلك؟؟![c1]ملاحظة[/c]((هذه الكلمات ليست إجحافا في حق المدارس الخاصة كلها ولا إنصافا لما يحمله المعلم من هموم. ))
أخبار متعلقة