* شركة صاب (SAAB) هي أولى الشركات التي أدخلت منذ عام 1967 نظام التُربين في محركات اللف المتوالي التي اكتسبت بفضل نظام التغذية الزائدة المطبق في هذا النوع قوة أعظم مع استهلاك أقل من الطاقة. * الطيور المائية التي تعيش على ضفاف البحيرات والبرك تحتل مواقع مختلفة على النطاق البيئي وتجد غذاءها بطرق مختلفة.فطويلات الساق تنتظر إلى أن تقترب فريستها من ضفاف البحيرة فيما يسبح البط على سطح الماء ثم يغطس إلى عمق ضئيل ملتقطاً ما يستطيع من الحيوانات أما الطيور الغطاسة الكفية القدم فتسبح تحت الماء لاصطياد فريستها. وأخيراً تنقض طيور أخرى من الجو إلى الماء مثل القاوند فتمسك بفريستها وتطير بها بعيداً.* الحياة في الأنهار تكون على الشكل التالي:في المجرى الأعلى للنهر، يكون التيار قوياً، والمياه باردة وغنية بالأكسجين والنباتات قليلة. تعيش في هذا الجزء ضروب لاحمة ومعروفة من السمك مثل الترويت. في المجرى الأوسط ترتفع الحرارة وتقل سرعة التيار كما تزداد النباتات غزارة ونجد في هذا القسم سمك التيمالوس والشوب. في المجرى الأسفل يصبح النهر أعرض وقاعه موصلاً وغنياً بالطحالب ويعيش فيه سمك الكراكي والزد والبربيس. * اللواحم الصغيرة مثل الثعالب والهررة الوحشية هي حيوانات صحراوية بلدية (موجودة أصلاً في الصحراء) أما ابن آوى والفهود الصيادة فهم يعتبرون زوار عرضيون لا يغامرون في دخول الصحراء إلا بحثاً عن فريسة. وتعيش هذه الحيوانات عموماً في السفناء الأقل قحولة حيث تتوفر فريستها الطبيعية كالغزال مثلاً. * هناك ضروباً من الظباء تعيش في الصحاري الأفريقية منها المها مثلاً. التي تستطيع أن تركض بسرعة كبيرة جداً على الرمل بفضل أظلافها الكبيرة التي تسمح لها بالسير بثبات. وتتحمل أيضاً الحمير البرية الجفاف بشكل جيد وهي تستطيع أن تفقد أكثر من 30% من وزن جسمها في طريق الاجتفاف.