قرأت لك
الخوفُ في الطُرُقاتِ غُولْولذا ننامُ مُبكِّرًاكي لا نَقولْكي لا نَقُصَّ على الصِّغارْقِصَصَ التَّتارْ( قِطٌّ .. وفَارْ )هي لُعبةٌ ويُجيدُها من يجلِسونَ على الكراسي لِيُتَمِّموا فَرضَ الحِصارْولذا نُسمِّيهِمْ كِبارْونُكِنُّ في أعماقِنالَهُمُ ازدِراءً ، واحتِقارْلكنَّنا عندَ المواجهةِ الأكيدةْمِن خوفِنا نأتي بِوجهٍ مُستَعارْونقولُ فيهِم كلَّ شيءٍ ليسَ فيهِمْفنقولُ : يا مَولايَ ..حتى للحِمارْ