ان حجم ما بلغته وستبلغه هذه المحطات الفضائية اليمنية من خلال دأبها النشط في فتح الباب واسعا أمام طوابير الفنانين المتطفلين المنقطعين على التقليد وعلى العبث، من اساءات بالغة وعميقة لتاريخ فني خصب هو بمثابة هوية وعنوان لإنسان وأرض. لن يجعلهم في منأى من محاكمة ومحاسبة ولعن التاريخ لها ولدورها المسيء والمشوه لمسيرة الابداع الفني لأمة المفروض انهم ينتمون اليها ويدركون مكانتها، كما لن يطول أمد اكتشاف دورها التخريبي وضياع فعلها التنويري الابداعي المتمثل في عدم كفاءتها وتخلفها وتراجع دورها في ان تساهم في خلق واظهار جيل فني مواكب له سماته وصفاته المستقلة الخاصة به.
ان حجم ما بلغته وستبلغه هذه المحطات الفضائية اليمنية من خلال دأبها النشط في فتح الباب واسعا أمام طوابير الفنانين المتطفلين المنقطعين على التقليد وعلى العبث، من اساءات بالغة وعميقة لتاريخ فني خصب هو بمثابة هوية وعنوان لإنسان وأرض. لن يجعلهم في منأى من محاكمة ومحاسبة ولعن التاريخ لها ولدورها المسيء والمشوه لمسيرة الابداع الفني لأمة المفروض انهم ينتمون اليها ويدركون مكانتها، كما لن يطول أمد اكتشاف دورها التخريبي وضياع فعلها التنويري الابداعي المتمثل في عدم كفاءتها وتخلفها وتراجع دورها في ان تساهم في خلق واظهار جيل فني مواكب له سماته وصفاته المستقلة الخاصة به.