الكويت/ متابعات:عن دار سعاد الصباح صدرت الطبعة الجديدة من ديوان (في البدء كانت الأنثى) للشاعرة الدكتورة سعاد محمد الصباح، يقع الإصدار في 141 صفحة من القطع المتوسط، وأضافت المؤلفة لثنايا الإصدار بعض اللوحات الداخلية التي منحت الديوان بعداً جمالياً خاصة أن الرسومات بريشة المؤلفة ومن إبداعها.ويحتوي الديوان على أجمل وأشهر ما كتبته الشاعرة من قصائد وجدت أصداءً على امتداد المشهد الثقافي وتغنى بها مطربون وترجمت للغات عالمية عدة، وتجمع قصائد الديوان بين قصائد الوجدان والمرأة وقضايا الوطن.الشاعرة في ديوانها (في البدء كانت الأنثى)، تلمس رنينا، ولصدى عباراتها نغمة وفي كل أبيات قصائدها ما يشير إلى حذق للغة الضاد، إضافة إلى إنسانية وقلب كبير، وروائعها الشعرية تحلق في كون رحب تتلألأ أجواؤه نوراً.يذكر أن الطبعة الجديدة هي الطبعة الحادية عشرة وتستعد الشاعرة الدكتورة سعاد الصباح يوم (12 أغسطس) الجاري لاستلام جائزة مانهية للأدب في حفل كبير يقام في كوريا الجنوبية.
|
ثقافة
طبعة جديدة لديوان(في البدء كانت الأنثى) للشاعرة الدكتورة سعاد الصباح
أخبار متعلقة