نافدة
هناك أولويات يجب التعامل معها في مسألة النظافة..- فالنظافة نتعلمها ونكتسبها من خلال البيئة التي نعيش فيها : كالمنزل والتعامل مع أفراد الأسرة.. الخ.ونتلقنها فيما بعد في إطار تواجدنا في المدرسة والعمل...ولتبدأ تلك الأوليات من خلال برامج تعليمية يجب أن تـُرصد في المناهج الدراسية كهدف مهمٍ وملحٍ لتعزيز سلوك النظافة لجميع فئات وشرائح الدارسين لتلك البرامج التعليمية- وهنا يؤدي الإعلام البيئي دوراً مهماً وأساسياً في توعية المجتمع بأهمية النظافة كهدف وسلوك يومي، وإيصال المعلومة الصحيحة بأهمية الاعتناء بنظافة البيئة والمجتمع حتى يظل متعافياً وخالياً من الملوثات.. والإشارة إلى أنّ حضارة الدول تـُقاس بنظافة مدنها.[c1]إلطاف[email protected] [/c]