نافذة
النظافة البيئية تشكل جزءا كبيرا من حياتنا و ترى أن العديد من البلدان النامية في حالة يرثى لها بسبب إهمال الجانب هذا في حياتهم اليومي، مما يسبب الكثير من المشاكل المرضية والنفسية والاجتماعية. فإذا خلا أي بيت من النظافة و الترتيب والنظام اختل ميزان الطبيعة ليطلق ناقوس الإنذار في النفوس البشرية التي تلعب دورا مهما في كل المجتمعات في تعزيز دورهم السياسي والاقتصادي والاجتماعي والتربوي والنفسي. فالنظافة هي التطور والحياة والازدهار والتقدم الذي يجب أن يبقى دوما في أنفسنا وبيتنا ومدرستنا وشارعنا ومقر عملنا والمتنفسات الطبيعية حيت يجب على الإنسان أن يصادق البيئة. فترى أن مجتمعنا بحاجة الىضرورة ألتوعية البيئية والحفاظ على النظافة والحفاظ على الأشجار والزهور التي زرعت من قبل الذين يبذلون كل طاقاتهم خدمة وحفاظاَ على إعطاء صورة جميلة وراقية لمدينة عدن .