شخصيات سياسية واجتماعية تتحدث عن
[c1]خطوات جادة لمسيرة الديمقراطية قادها فخامة الرئيس رائد الديمقراطية في اليمن[/c]لقاءات/ نعائم خالد - تصوير/ علي الدربمن مكتسبات الوحدة الراسخة التي يشار إليها بالبنان الديمقراطية أهم مكسب ديمقراطي مورس بكل شفافية وأول انطلاقة له يوم 27 ابريل من خلال التصويت والاقتراع لاختيار من يمثلهم في المجلس المحلي ومجلس النواب وكذا اختيار رئيس الجمهورية.[c1]27 ابريل العرس الديمقراطي[/c]العميد / عبدالحكيم عبدالله الرقي / مدير عام مجلس سيرة رئيس المجلس المحلي يقول :إن يوم 27 ابريل يوم عرس ديمقراطي وخيار الشعب صنعته القيادة السياسية بزعامة ابن اليمن البار الزعيم القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله الذي عمل على إرساء قواعد الديمقراطية التي تعتبر صمام أمان البلد وقد جرت الانتخابات الأخيرة " انتخابات الرئاسة والمجالس المحلية" بتفاعل كبير وتنافس شديد بين جميع الأحزاب والتنظيمات السياسية على مستوى الساحة اليمنية وقد قدمت كل الأحزاب برامجها الانتخابية وأعطى كل مواطن صوته لمن يثق به لقيادة بلادنا اليمن الحبيبة.وبالنسبة لمديرية سيرة فقد حظي المؤتمر الشعبي العام بأغلبية الأصوات في جميع المراكز الانتخابية على الرغم من التنافس الشديد من قبل الأحزاب الأخرى ولكن المواطن نظر إلى المنجزات بعين واعية رآها عملاقة على مستوى الساحة اليمنية فقد حقق المؤتمرو بفضل الله ثم بفضل الأخ الرئيس القائد علي عبدالله صالح أعظم منجز وهو الوحدة اليمنية الخالدة وترسيم الحدود مع جميع الجيران بالطرق السلمية وفق منهج " لاضرر ولاضرار" واستخراج الثروات النفطية وتحقيق الأمن والاستقرار وتحقيق النهضة التنموية الشاملة في مختلف المجالات الخدمية والاقتصادية والتنموية.أتمنى المزيد من الأمن والاستقرار والتقدم في ظل رئاسة ورعاية موحد اليمن والقائد الفذ الزعيم الرئيس علي عبدالله صالح - حفظه الله-.[c1]أول انطلاقة للديمقراطية[/c]جمال محمد يحيى محسن الشعبي رئيس لجنة الخدمات في مديرية سيرة محافظة إب قال :في 27 ابريل كانت أول انطلاقة الديمقراطية وبداية عهد النهضة في اليمن لم تشهد البلاد مثله منذ عهد الملكة بلقيس.لقد انتقلت اليمن بفضل الديمقراطية والتعددية السياسية وبفضل القيادة الحكيمة وقال الشعب رأيه بكل صراحة عبر صناديق الاقتراع أكثر من مرة ليصبح القرار بيده وهذا ما أمر به الله سبحانه وتعالى القائل في كتابه العزيز "وأمرهم شورى بينهم" (صدق الله العظيم)[c1]يوم زال البؤس والحزن وحل الفرح[/c]صادق محمد محمد المنصوب – مدير مكتب الشباب والرياضة قال :انه يوم نزع فيه الشعب الحزن ولبس لباس الفرحة والبهجة هو يوم الديمقراطية يوم 27 ابريل هو أول يوم للديمقراطية في اليمن التي كانت تعيش في ظل حكم الإمام الطاغي احمد حميد الدين الذي كان عهده لا يعرف الحرية.لقد انطلق الشعب للبناء والتنمية في كل ربوع الوطن وفي 22 مايو عام 90م كانت الوحدة اليمنية التي وحدت كل أبناء الوطن بفضل زعيم الأمة وصقر العرب علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي قاد مسيرة البناء والتنمية وترسيخ مبدأ التداول السلمي.نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للقائد الأب والزعيم الإنسان علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمناسبة تحقيق الوحدة والعيد الوطني السابع عشر.وأبناء محافظة إب خصوصا أبناء مديرية سيرة يحضرون ويستعدون لعيد الوحدة مع باقي مديريات المحافظة حيث سيكون في 10/5/2007م كرنفال يقوم به الشباب وطلاب المدارس والكشافة وهناك العديد من المشاركات في العرض الكبير على ساحة العروض في جامعة سيرة.[c1]مناسبة عظيمة[/c]عبدالعزيز محمد احمد السماعي - شخصية اجتماعية:المناسبة غالية على كل يمني بمناسبة يوم انطلاق الديمقراطية في 27 ابريل.ان هذا الحدث العظيم يفتخر به كل يمني وانها لمناسبة عظيمة وغالية على كل يمني وسعادتنا لاتقتصر على هذه المناسبة فقظ بل هناك مانعتز ونفتخر به في مسيرة اليمن مثل يوم تحقيق الوحدة اليمنية وانتخابات السلطة التشريعية والرئيس.ونشكر صحيفة (14 اكتوبر) التي تهتم بهذا الحدث المميز وكل ما يستجد على الساحة وان شاء الله تعود الذكرى ونحن في تطور وازدهار مستمر ومزيدا من المشاريع التنموية والخدمية والاقتصادية وفتح باب الاستثمار على مصراعيه للمستثمر اليمني والعربي والاجنبي.[c1]سبقتنا دول الخليج [/c]محفوظ عبدالعزيز الشميري مدير عام المختبرات المركزية للطرق قال سبقتنا الكثير من الدول العربية في النمو والتطور وعلى وجه الخصوص دول الخليج .. نحن هنا نتكلم بل حرية دون قيود او مصادرة للحرية .. هناك العديد من الصحف والمجلات تكلمت عن ماهو موجود في بعض هذه البلدان . وفي يوم 27 ابريل يوم تحديد المصير ووضع اللبنات الأولى في مدماك الديمقراطية يوم انتخب الشعب أعضاء مجلس النواب وتوالت الانتخابات للمجالس المحلية ورئاسة الجمهورية حيث تم انتخاب المناضل علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية وفي جو شهدت اليمن فيه المنافسات الجادة والقوية دلت على أننا نبنى اسساً واضحة وثابته للديمقراطية .[c1]حرية الرأي[/c]صالح فرحان التوتين موظف في التربية والتعليم :طبعاً يوم 27 من ابريل يوم الديمقراطية يوم العرس الديمقراطي يوم ولاده الجمهورية اليمنية، طبعاً الديمقراطية هي نشأتنا أو نشأة الشباب الذي غير جميع مساري الحياة لدى المجتمع اليمني ولها فوائد عدة وطبعاً هناك حرية في طرح الرأي الآخر حرية الكتابة والصحافة حرية الفكر وجمع الشعب اليمني تحت راية واحدة تحت راية الرئيس علي عبدالله صالح الأب الروحي للجمهورية اليمنية الذي ناضل من أجل إرساء الديمقراطية ومن اجل رغبة اليمنيين ومن اجل راحتهم وطبعاً كان عهد الإمامة ما احد كان يتكلم أو يرفع صوته بينما في عهد الأب الشرعي علي عبدالله صالح جعلنا نتكلم كلمة الحرية في أي مكان في أي مكتب في أي صحيفة او في أي اذاعة وهذا من بوادر القائد والتي يشكر عليها .