أصبحت قضية الرياضيين العراقيين المختطفين الحديث اليومي للمجتمع الرياضي في العراق، باعتبارها قضية لا تقل أهمية عن بقية الملفات الساخنة التي تفتحها الأوساط الرياضية في الآونة الأخيرة.شهدت الفترة الأخيرة اختطاف فريق التايكوندو العراقي أثناء رحلته للمشاركة في لقاءات ودية بالأردن، وذلك خلال مروره بالطريق البري الذي لطالما شهد العديد من حوادث السلب والاختطاف والقتل.وقال والد اللاعب محمد قاسم جبار، أحد لاعبي المنتخب العراقي، أنه عثر على ابنه بالصدفة في سجلات سجن بوكا في مدينة أم قصر، من خلال أحد المترجمين.على جانب آخر تجري اللجنة الأولمبية العراقية اتصالات مكثفة مع عدد من الجهات الحكومية والأمنية لإطلاق سراح اللاعب وزملاءه الموجودين بالسجن في حال اعتقالهم.يجدر بالذكر أن فريق التايكوندو العراقي تشكل من أندية الميناء البصري والكهرباء والولاء.
أخبار متعلقة