قرات لك
سبعونَ ألفَ مليكةٍ ومليكِيستغفرون لدمع ِمن يبكيكِ كانـُوا يـُعِدُّونَ الحَنـُوط َلمُهْجةٍظلتْ برغم ِوداعِهاتـَشـْكُوكِلرمادِ أغنيةِأريدَ لريحِهاألاتـُنـَاثِرَهُفلا يؤذيكِقالوا لها :قـُصِّيهِإن شقائقَ النـُّعمان ِتسعى بالذي ....لأخيكِ ""قـُصِّيهِ"هل بـَصُرَتْ بهِ مِنْ جَانبٍ( نـُورَاتـُهُ ) الحـَوْارَءُلا تأتيكِ ؟!لا تحزني أو تفرحييا أنتِلو تـُوِّجْتِفي قلبِ الفتى الصعلوكِأو يستفـِزَّكِأنَّ ما يغتالهفي كـُلِّ وَقدةِ خافق ٍيُحييكِِهيللجمالضريبة أبديةهل كل هذا البؤسقد يرضيك ؟!!!![c1] *** [/c]هل أنقـَذَتْ عينيه- من عينين فرعونيتين -برُعبـِها المنهوكِ؟!!!***سبعونَ ألفَ صحيفةٍ وصحيفةٍمنحوكِ من عينيهما منحوكِ[c1] *** [/c]كانوا لديهيؤرخونَ لموتهِ الفِضِّيِّفي فوضى صياح ِالديكِ[c1] *** [/c]الصبح لم يـَزْفـُرهُ ....في تنفيسةٍأو يمتضغـْهُ ....مع المدى المعلوكِ[c1] *** [/c]هومَن تـَطـَوَّعَ للطواحين ِ الأليفةِمَن أعاد هوانَ من عشقوكِ[c1] *** [/c]الصبحُ قـَبـَّلـَهُوسافر دونهحينَ انتهى من دَورِهِ المحبوكِ[c1] *** [/c]ناداكِ في الظـُلـُماتِ :( ليل ِ) : غيابـِهِ( بحر ِ) : ازدهائِكِ( بطن ِ) : عمقِكِ فيكِ[c1] *** [/c]ناداكِ في تسبيحةِ المَلِكِ ...الذي وهبَ البراءة َبسمة ًمن فيكِ[c1] *** [/c]في غفلةِ المـَلـَكـَيْن ِفي ترتيلةِ الشيطان ِفي زهو ِالفتى المربوكِ[c1] *** [/c]لم تـَلفظيهِبقدر ِما احـْـتـَفـَظـَتْ بهِسبعونَ ذكرىلم تزل ترجوكِ[c1] *** [/c]فزَّاعة َالأحبابِماسة َحُلمِهـِمْبلقيسَ أمـِّكِشهرزادَ أبيكِ[c1] *** [/c]نيرانُ عينِكِحينما أبصرتـُها عسلية ًفي وَرْقِكِ المصكوكِ[c1] *** [/c]مَنـَحَتْ تجاعيدَ الأمانينضرة َالحُلم ِالأخير ِالمالكِ المملوكِ[c1] *** [/c]مَنـَحَتْ حروفيموْتـَها الوَضَّاءَوازْدَرَدَتْ دميوترعرعتْ بشكوكي[c1] *** [/c]فإذا انطفاءاتيتـُؤَوِّلـُنِي يدًامـُدَّتْلتـَغرقَ في دمي المسفوكِ[c1] *** [/c]وإذاكِ ترتعدينشكرًا للضمير العقربيِّبلـَدْغِهِ المبروكِ