قرات لك
إلى كل من يمت إلى العروبة بسبب من المحيط إلى الخليج ...تَمَهَّلْ - أَبَيْتَ اللَّعْنَ - جُرْتَ عَنِ القَصْدِفَلَيْـسَ لِمِثْلِـي أَنْ تُقَابَـلَ بِالصَّـدِّبِلاَدُكَ - إِنْ تَرْشُدْ - بِلاَدِي وَإِنَّهَـاعَشِيرِي وَأَحْبَابِي وَأَنْفَسُ مَـا عِنْـدِيهَوَايَ بِهَا ، مَا حِدْتُ عَنْ عَهْدِ حُبِّهَـاوَحَاشَا لِمِثْلِي أَنْ تَحِيدَ عَـنِ العَهْـدِوَكَيْفَ وَقَدْ مَلَّكْتُهَا كُلَّ مُهْجَتِـي؟وَإنِّي لأُخْفِي في الهَوَى فَوْقَ مَا أُبْدِيهَوَايَ بِهَا ، إنِّي نَذَرْتُ جَوَانِحِـيإِِلَى كُـلِّ شِبْرٍ في العُرُوبَـةِ مُمْتـَدِّإِلَيْكُمْ ، إِِلَى الصَّحْرِاءِ ، لِلرَّمْلِ ، لِلرُّبَـى