شعر / شهاب غانمعلموهم من.. من يكون الرسول***كم هوته قلوبنا والعقولأبتر كل شانئ وجهول***كأبي الجهل والمصير مثيلقاطعوهم فالمال رب لديهم***فأضربوهم في جيبهم كي يحولواعلموهم - من دون عنف - بأنا***تحت هذا الرماد جمر يسيل وبأن الرسول ليس مجالاً***للسفاهات فهو طود طويل شامخ.. شامخ، عظيم.. عظيم***رائع .. رائع، جليل..جليلهو للعالمين رحمة رحمن وللمؤمنين ظل ظليل بأبي أنت يا رسول وأمي***نحن نفديك إن تعدى جهولأنت حي مدى الزمان بهي***باهر.. باهر.. جميل.. جميلوهم أعين بغير عيون***وقلوب مختومة، فهي ليلأو لا يشهدون ديناً عظيماً***في انتشار، مهما الحصار يهولأو هذا هو الذي يصموه***بصفات الإرهاب؟، أين العقولأو نفث الأحقاد حرية القول وهذا التدليس والتدجيل؟ فلماذا ذكر المحارق جرم***وعقاب التشكيك فيها وبيل؟أو لديهم كيلان: كيل لبيض***ويهود، وللبقية كيلأيها الساخرون من كل دين***ومن الأنبياء ضاع السبيلأتريدوننا اتباع خطاكم***كي إلى مثله يزف المثيل؟!إن دين الإسلام دين سلام***وحوار مهما علا التضليلهودين يجل موسى وعيسى***واسم أم المسيح فيه البتولنحن لم نصنع المحارق،.. والحربان من كان عنهما المسؤول؟ما صنعنا قنابل الذر حتى***ولولت حول هيروشيما الطلولأو صنعنا النابالم يوماً فصارت*** فحمة في فياتنام السهولأو أبدنا حمر الهنود ولا السود ولا كان شرعنا التقتيل
|
اطفال
أبتر كل شاني
أخبار متعلقة