قرأت لك
كنا على شَفَةِ المحيطِ سُلافةًحُلْمٌ يطيرُ بنا ،وحُلْمٌ يقعدُونَسِيتُ ما حولي ، ولو سَمََّرتنيبالصخرِ في شَفَةِ المحيطِ سأَشْرُدُوتموتُ آخِرُ باقةٍ مخضوبةٍ بدَمِ النهارْوأَظَلُّ عَبْرَ الموجِ لحناًكالمحيطِ ، بلا قَرَارْالهادرانِ بمسمَعِيعاشا مَعِي .. أبداً مَعِيصوتُ الظَّمَاءِ إلى الحياةِ ، أخوكَ يا صوتَ العُبَابْهيهاتَ .. يُخْفِيهِ الغُروبُ الحُلْوُيا عينَ الذئابْ !