أقول كل شيء جميل كان في عدن توقف..حتى كدنا ننسى عدن الليل والسهر الناعم بالأمن والاستقرار..حتى كدنا أن ننسى صوت الموسيقى الذي تحول إلى صوت الرصاص والقذائف التي كنا نسمعها صباحاً ومساءً..اليوم تعالوا إلى عدن..ستقرؤون سطوراً جديدة وحياة أخرى بإذن الله تعالى وبفضل الأبناء والمحبين والعاشقين لهذه المدينة ستكون أجمل من اليوم سيكون الغد مع الصبر والحكمة وبذل الجهود المخلصة غد عدن المدينة التي حلمنا بسحرها ونتباهي بها أمام الآخرين كلما غادرناها للعلاج أو السياحة وحتى في المهمات العملية والرسمية..نعم القادم بإذن الله سيكون أجمل من اليوم في عدن، التي علينا أولاً أن لا ننسى الجهود الكبيرة والمخلصة التي بذلها ربان سفينة عدن في بحر كانت أمواجه تتلاطم وترتفع أحياناً لتصل إلى مستوى الجبال الشاهقة..إنه الأستاذ العزيز ابن عدن وحيد علي رشيد المحافظ الذي رغم اختلافنا معه في أحيان ولقائنا معه في أحيان كثيرة..كان خلق هذا التحول الإيجابي الذي نشهده اليوم في عدن..وسيكون القادم أجمل لو تضافرت جهودنا جميعاً نحن أبناء المدينة والمسئولين المحليين فيها مع جهود الأخ المحافظ..وعملنا يداً واحدة من أجل أن تكون عدن كما كانت عروس البحر الأحمر، فخير عدن وأمنها واستقرارها بيدنا نحن أبناءها أولاً وأخيراً.
أقول كل شيء جميل كان في عدن توقف..حتى كدنا ننسى عدن الليل والسهر الناعم بالأمن والاستقرار..حتى كدنا أن ننسى صوت الموسيقى الذي تحول إلى صوت الرصاص والقذائف التي كنا نسمعها صباحاً ومساءً..اليوم تعالوا إلى عدن..ستقرؤون سطوراً جديدة وحياة أخرى بإذن الله تعالى وبفضل الأبناء والمحبين والعاشقين لهذه المدينة ستكون أجمل من اليوم سيكون الغد مع الصبر والحكمة وبذل الجهود المخلصة غد عدن المدينة التي حلمنا بسحرها ونتباهي بها أمام الآخرين كلما غادرناها للعلاج أو السياحة وحتى في المهمات العملية والرسمية..نعم القادم بإذن الله سيكون أجمل من اليوم في عدن، التي علينا أولاً أن لا ننسى الجهود الكبيرة والمخلصة التي بذلها ربان سفينة عدن في بحر كانت أمواجه تتلاطم وترتفع أحياناً لتصل إلى مستوى الجبال الشاهقة..إنه الأستاذ العزيز ابن عدن وحيد علي رشيد المحافظ الذي رغم اختلافنا معه في أحيان ولقائنا معه في أحيان كثيرة..كان خلق هذا التحول الإيجابي الذي نشهده اليوم في عدن..وسيكون القادم أجمل لو تضافرت جهودنا جميعاً نحن أبناء المدينة والمسئولين المحليين فيها مع جهود الأخ المحافظ..وعملنا يداً واحدة من أجل أن تكون عدن كما كانت عروس البحر الأحمر، فخير عدن وأمنها واستقرارها بيدنا نحن أبناءها أولاً وأخيراً.