[c1]مرتزقة أميركان ينشطون إلى جانب القوات الأوكرانية[/c]قالت صحيفة «بيلد إم تسونتاغ» الألمانية إن نحو أربعمائة مرتزق من شركة أمنية أميركية ينشطون في أوكرانيا إلى جانب الجنود والشرطة الأوكرانيين في عمليات ضد الانفصاليين الموالين لروسيا الذين يسيطرون على عدة مبان حكومية في مدن شرقي أوكرانيا.وحسب الصحيفة، فإن معلومات تستند إلى اتصالات لاسلكية بين مراكز قيادة للجيش الروسي اعترضتها وكالة المراقبة الأميركية، ونقلت لاحقا إلى أجهزة الاستخبارات الألمانية، فإن مرتزقة أميركيين ينسقون ويتولون قيادة عمليات حرب عصابات ضد الانفصاليين الموالين لروسيا في محيط سلافيانسك شرقي أوكرانيا.ويعمل هؤلاء المرتزقة لحساب شركة «أكاديمي» -المعروفة أكثر باسمها السابق «بلاكووتر»، وهي شركة أمنية حرمها الجيش الأميركي في العراق من أي عقد عمل على إثر إطلاق نار على مدنيين عام 2007.وأوضحت الصحيفة الألمانية مع ذلك أنها تجهل الجهة التي أبرمت الاتفاق مع شركة «أكاديمي».وذكرت الصحيفة أن روسيا نددت قبل بضعة أسابيع بوجود مرتزقة أميركيين إلى جانب القوات الحكومية الأوكرانية، وهو ما نفاه السفير الأميركي في كييف جيفري بيات في منتصف مارس/أذار الماضي.والأسبوع الماضي، كشفت صحيفة «بيلد إم تسونتاغ» أن عناصر من وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) ومكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (إف بي آي) يساعدون كييف في وضع حد لحركة التمرد في شرق أوكرانيا وتشكيل جهاز أمني فعال، من دون المشاركة مباشرة في المواجهات.[c1]كشف تجنيد شرطة أمريكا للمسلمين[/c]كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن الشرطة الأمريكية فى ولاية نيويورك تقوم بتعيين المهاجرين المسلمين للتخابر على المسلمين فى المطاعم والمقاهى والجوامع بالولاية.ويأتى ذلك عقب هجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية فى نيورويك بعدة سنوات.واستعرضت الصحيفة 20 تقريرا صادرا من قبل فريق استخلاص المعلومات فى مطلع عام 2009. وأوضحت من خلال الوثائق واللقاءات مع كبار مسئولى الشرطة السابقين, أن الشرطة قامت بتجنيد هؤلاء من قبض عليهم فى مخالفات بسيطة مثلالقيادة دون رخصة منتهية الصلاحية. ومن بينهم سائق مصري, وبائع أفغانى وطالب باكستاني.ورغم وصف المسئولين بالشرطة حوارهم مع الصحيفة بأنه طوعي, أشارت الصحيفة إلى أن المسلمين الذين عقدت اللقاءات معهم, قد شعروا بالاهتزاز وعدم الأمان. كما أكدت أنهم أجبروا على التجسس حيث لم يعد أمامهم خيار سوى التعاون مع قوات الشرطة من خلال «فريق استخلاص المعلومات بعموم المدينة», حيث الخوف والأمل فى الإفراج المبكر عنهم.إلا أن تجربة التخابر لم تفارق هؤلاء المسلمين بعد انتهاء مهامهم, حيث أكد الأفغانى «بايجان إبراهيمي» على اضطرابه من مجرد تذكر جلسة الاستماع والتى سأله فيها الضباط عن «القاعدة» ومدى رغبته فى العودة لبلاده.كذلك سائق سيارة ليموزين المصرى المتهم فى قضية دعارة, تعرض لخداع امرأة واقفة على الطريق. وعندما وقف لها السائق ظنًا منه أنها تريد خدمة, اتضح له أنها شرطية متخفية وألقت القبض عليه.[c1]«حماس» لتسليم سلطة غزة لـ»فتح»[/c]ذكرت صحيفة وورلد تريبيون الامريكية أن حركة حماس الفلسطينية أبدت لأول مرة استعدادها لتسليم السلطة السياسية في قطاع غزة.وذكرت الصحيفة في تقرير نشرتها على نسختها الالكترونية ان هناك تقارير تشير إلى أن حماس تدرس إمكانية حل نظامها في قطاع غزة كجزء من المصالحة مع حركة فتح.ونقلت الصحيفة عن مصادر في حركة حماس قولها إن سيناريو واحدا من شأنه السماح للحركة بالحفاظ على قواتها وقواعدها مقابل السيطرة المدنية للسلطة الفلسطينية في قطاع غزة.ونسبت الصحيفة إلى أحمد يوسف وهو قيادي في حركة حماس قوله إن «حماس أجرت مراجعة للموقف السياسي وسط التطورات الإقليمية... وهناك بعض الأعضاء في الحركة من يرون ضرورة الانسحاب من حكومة غزة».وأشارت المصادر إلى مشاركة الجناح العسكري لحركة حماس في هذه المشاورات.وأوضحت المصادر أن حماس تنظر في الاقتداء بنموذح حزب الله في لبنان. ونقلت عن المصادر أن حماس يمكن أن تسمح بعودة السيطرة المدنية على السلطة الفلسطينية في قطاع غزة مقابل إبقاء 20 ألفا من قواتها العسكرية والأمنية.وتابعت الصحيفة قائلة إن حماس أعربت عن استعدادها بالسماح لنشر 7 آلاف من قوات السلطة الفلسطينية في قطاع غزة حتى الآن، ولكن المصادر أكدت إصرار الكتائب على خضوع قوات السلطة الفلسطينية لادارة حماس.وأشارت الصحيفة إلى أنه تم مناقشة تفاصيل المصالحة الفلسطينية بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في قطر.وفي السياق ذاته، نسبت الصحيفة إلى موسى ابو مرزوق نائب رئيس حركة حماس قوله «سيعقد الاجتماع الأسبوع المقبل لتشكيل حكومة وحدة وطنية تدير البلاد وفقا لتوافق الآراء».[c1]خطأ إسرائيلي يكشف وجوه عملائها السريين[/c]ذكر موقع «واللا» الإسرائيلى، أن التليفزيون الإسرائيلى ارتكب خطأ كبيرا بالكشف عن وجوه مقاتلي القوات الخاصة الإسرائيلية اثناء تسلمهم أوسمة من الرئيس الإسرائيلى «شيمون بيريس»فى الاحتفال بعيد الاستقلال الإسرائيلي، مخالفا بذلك للتعليمات.وحضر الحفل وزير الدفاع الإسرائيلى موشية يعالون وبيني جاينتس رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية.وأضاف الموقع أن صور الجنود تم نشرها دون تشويش على وجوههم، موضحا أن ذلك يعد خطرا كبيرا على حياتهم لأنهم يعملون فى دول معادية.
عالم الصحافة
أخبار متعلقة