غرائب من العالم
مساؤك أنقىمن وجه السحاب إذ اتات عيون الأبرياءفكيف المساء بدون السماء وكيف الحواس تغنىوترقص بهجة الآخرينهنا ضفة النهر تشتاق روحاً لتنعم بالحنينوجه الحياة بدون مروركلايعطي للحروف اي معنىبهجتي أنت حتى وان ابتعدتسرعان ماتدهشني بعودتكٍ لنهريأيتها العطر الذي يسكن النبض ويبسطالفرح بين عيوني المنهمرة بالحزناشتاق روحكٍ المطهرة من رجس الكبرياءاحتاج طيبتكٍ لأعيد اللحن لأتنفس البوحمن روحكٍ