وليكنلا بدّ لي أن أرفض الموتوأن أحرق دمع الأغنيات الراعفةوأُعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفةفإذا كنت أغني للفرحخلف أجفان العيون الخائفةفلأن العاصفةوعدتني بنبيذوبأنخاب جديدةوبأقواس قزحولأن العاصفةكنّست صوت العصافير البليدةوالغصون المستعارةعن جذوع الشجرات الواقفة.