بروح رياضية
منتخبنا في كأس العرب والواقعية..!!بطولة كأس العرب التاسعة لكرة القدم التي جرت قبل أيام قلائل في المملكة العربية السعودية الشقيقة التي أحدد فيها الحديث عن مجموعتنا “الثانية” فقط.. التي ضمت اليمن/ البحرين/ ليبيا والمغرب بعد أن تأهل منها المنتخب المغربي لكرة القدم..!!حتى لحظة كتابة هذا التقييم.* وأهمية التركيز على هذه المجموعة تحديداً من أجل تقييم “منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم” بقيادة المدير الفني الكابتن “سامي نعاش” “فنياً” لتوضيح الصورة الفنية العامة “الأكثر واقعية” التي قدمها منتخب سامي نعاش في منافسات البطولة ـ التي شاركنا فيها لأول مرة!! ليخرج “منتخبنا” من البطولة بعد خسارتنا في اللقاء الأول من منتخب “ليبيا”1/ 3 وفوز منتخبنا باللقاء الثاني على منتخب”البحرين” 2/ صفر وخسارتنا بالثالثة الأخيرة أداءً ونتيجة من منتخب المغرب برباعية نظيفة!!.* وخرج منتخبنا من المنافسة بعد أن دخل مرمانا “7 أهداف” مقابل دخول مرمى الخصوم “3 أهداف” وهو خروج “المنتخب المحترم”..!!إذاً أين الخلل..؟ وما هو السلب من الإيجاب..؟* الخلل يا سادتي باختصار شديد لم يكن “فنياً” وهي مشكلة مزمنة في “الكرة اليمنية”تعكس نفسها سلباً على منتخباتنا.. كما جرى مؤخراً على منتخبنا الأول ومدربه القدير الكابتن “سامي نعاش”!! بل هي إدارية 100 % وهنا تكمن المشكلة وطالما هذا هو السبب الدائم منذ عام 2000م حتى يومنا الجاري ستظل “الكرة اليمنية على حالها!!* والشواهد كثيرة ولا تحصى لوجود كل هذه الفوضى الإدارية إلى درجة أنها أصبحت عشقاً في جلد الاستقرار الفني العام عند قيادة الاتحاد اليمني لكرة القدم وأبرزها “بطولة خليجي 20 لكرة القدم” وما قدمه منتخبنا الأول هنا في أرضه وبين جماهيره الذي كلنا يعلم بما جرى له ـ ومدربه العالمي (ستريشكو) من أحداث مؤسفة يندى لها جبين كل الجماهير اليمنية ويا للعار!! وكأن شيئاً لم يحدث..!!* يا ترى ما هو جديد منتخبنا في كأس العرب؟..وقبل الشروع في جديد منتخبنا لابد من التذكير والإشارة إلى نقطتين مهمتين تؤكد ان مصداقية هذه “الشهادة الفنية” الخالية من أبعاد مواقفها على سمعة الدفاع عن الوان “منتخب وطن” اسمه “اليمن” بلغ تعداد شعبه أكثر من “28 مليون” نسمة تتصرف أفراد بقيادة اتحاد كرة القدم اليمني بأساليب الفوضى الإدارية بحسب أمزجتها دون عين تراقب هذه الأعمال أو تحاسبهم!! ولكن عند من تصيح يا...؟* ولا زلنا نتذكر هذه الكلمات الصريحة التي قالها الخبير الكروي العالمي الكرواتي “ستريشكو” مدرب منتخبنا في خليجي 20 الذي أقالوه بعد البطولة!! وقبل مغادرته الأراضي اليمنية قال للصحافة الرياضية: الكرة اليمنية تمتلك خامات ومواهب كروية بحاجة إلى زمن وصبر لتطويرها شريطة أن لا تكون “قيادة اللعبة” بالعقليات الحالية!! والكرة اليمنية ليست بحاجة لمن يطورها من الأجانب!! بل هي تحتاج إلى تغيير إستراتيجية بشكل عام!! الأهم بقاء “قيادة الكرة” لا يخدم تطورها!!.وجديدنا في بطولة “كأس العرب التاسعة” لكرة القدم السعودية 2012م ليس منتخبنا الذي كان ضيفاً ثقيلاً على البطولة.. وكما هي العادة لعب مبارياته كما أرادها لاعبو المنتخب بدون أي “هوية فنية” تستحق الذكر والدليل إن المنتخب لا يمتلك إلا مهاجمين من طراز “الهداف” بوزن كابتن المنتخب المغربي ـ المهاجم (الصالحي) الذي سجل الرباعية النظيفة في مرمى “سالم عوض” حارس منتخبنا.. هذا إلى جانب أننا امتلكنا مدافعين يجيدون عرقلة الخصوم داخل منطقة جزائنا.. وعلينا العودة إلى مباريتي “ليبيا ـ المغرب” 3 ضربات جزاء فيها 3 أهداف..وكما دخلنا البطولة مرفوعي الرأس لم يخرج “منتخب النعاش”.. إنما الحقيقة تقول “منتخب أمين السنيني” منكوص الرأس..!! إنما بعد أن أرداتها “قيادة الاتحاد” أن تكون هكذا وقبلها “النعاش” وإلا...!! فعليه أن يتحمل جزاء القبول القسري..ولكن ألا يستحق منا القول: هل هذا هو النعاش..؟ منتخبنا في كأس العرب والواقعية..!!بطولة كأس العرب التاسعة لكرة القدم التي جرت قبل أيام قلائل في المملكة العربية السعودية الشقيقة التي أحدد فيها الحديث عن مجموعتنا “الثانية” فقط.. التي ضمت اليمن/ البحرين/ ليبيا والمغرب بعد أن تأهل منها المنتخب المغربي لكرة القدم..!!حتى لحظة كتابة هذا التقييم.* وأهمية التركيز على هذه المجموعة تحديداً من أجل تقييم “منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم” بقيادة المدير الفني الكابتن “سامي نعاش” “فنياً” لتوضيح الصورة الفنية العامة “الأكثر واقعية” التي قدمها منتخب سامي نعاش في منافسات البطولة ـ التي شاركنا فيها لأول مرة!! ليخرج “منتخبنا” من البطولة بعد خسارتنا في اللقاء الأول من منتخب “ليبيا”1/ 3 وفوز منتخبنا باللقاء الثاني على منتخب”البحرين” 2/ صفر وخسارتنا بالثالثة الأخيرة أداءً ونتيجة من منتخب المغرب برباعية نظيفة!!.* وخرج منتخبنا من المنافسة بعد أن دخل مرمانا “7 أهداف” مقابل دخول مرمى الخصوم “3 أهداف” وهو خروج “المنتخب المحترم”..!!إذاً أين الخلل..؟ وما هو السلب من الإيجاب..؟* الخلل يا سادتي باختصار شديد لم يكن “فنياً” وهي مشكلة مزمنة في “الكرة اليمنية”تعكس نفسها سلباً على منتخباتنا.. كما جرى مؤخراً على منتخبنا الأول ومدربه القدير الكابتن “سامي نعاش”!! بل هي إدارية 100 % وهنا تكمن المشكلة وطالما هذا هو السبب الدائم منذ عام 2000م حتى يومنا الجاري ستظل “الكرة اليمنية على حالها!!* والشواهد كثيرة ولا تحصى لوجود كل هذه الفوضى الإدارية إلى درجة أنها أصبحت عشقاً في جلد الاستقرار الفني العام عند قيادة الاتحاد اليمني لكرة القدم وأبرزها “بطولة خليجي 20 لكرة القدم” وما قدمه منتخبنا الأول هنا في أرضه وبين جماهيره الذي كلنا يعلم بما جرى له ـ ومدربه العالمي (ستريشكو) من أحداث مؤسفة يندى لها جبين كل الجماهير اليمنية ويا للعار!! وكأن شيئاً لم يحدث..!!* يا ترى ما هو جديد منتخبنا في كأس العرب؟..وقبل الشروع في جديد منتخبنا لابد من التذكير والإشارة إلى نقطتين مهمتين تؤكد ان مصداقية هذه “الشهادة الفنية” الخالية من أبعاد مواقفها على سمعة الدفاع عن الوان “منتخب وطن” اسمه “اليمن” بلغ تعداد شعبه أكثر من “28 مليون” نسمة تتصرف أفراد بقيادة اتحاد كرة القدم اليمني بأساليب الفوضى الإدارية بحسب أمزجتها دون عين تراقب هذه الأعمال أو تحاسبهم!! ولكن عند من تصيح يا...؟* ولا زلنا نتذكر هذه الكلمات الصريحة التي قالها الخبير الكروي العالمي الكرواتي “ستريشكو” مدرب منتخبنا في خليجي 20 الذي أقالوه بعد البطولة!! وقبل مغادرته الأراضي اليمنية قال للصحافة الرياضية: الكرة اليمنية تمتلك خامات ومواهب كروية بحاجة إلى زمن وصبر لتطويرها شريطة أن لا تكون “قيادة اللعبة” بالعقليات الحالية!! والكرة اليمنية ليست بحاجة لمن يطورها من الأجانب!! بل هي تحتاج إلى تغيير إستراتيجية بشكل عام!! الأهم بقاء “قيادة الكرة” لا يخدم تطورها!!.وجديدنا في بطولة “كأس العرب التاسعة” لكرة القدم السعودية 2012م ليس منتخبنا الذي كان ضيفاً ثقيلاً على البطولة.. وكما هي العادة لعب مبارياته كما أرادها لاعبو المنتخب بدون أي “هوية فنية” تستحق الذكر والدليل إن المنتخب لا يمتلك إلا مهاجمين من طراز “الهداف” بوزن كابتن المنتخب المغربي ـ المهاجم (الصالحي) الذي سجل الرباعية النظيفة في مرمى “سالم عوض” حارس منتخبنا.. هذا إلى جانب أننا امتلكنا مدافعين يجيدون عرقلة الخصوم داخل منطقة جزائنا.. وعلينا العودة إلى مباريتي “ليبيا ـ المغرب” 3 ضربات جزاء فيها 3 أهداف..وكما دخلنا البطولة مرفوعي الرأس لم يخرج “منتخب النعاش”.. إنما الحقيقة تقول “منتخب أمين السنيني” منكوص الرأس..!! إنما بعد أن أرداتها “قيادة الاتحاد” أن تكون هكذا وقبلها “النعاش” وإلا...!! فعليه أن يتحمل جزاء القبول القسري..ولكن ألا يستحق منا القول: هل هذا هو النعاش..؟