نص
رائد عبده عثمان مقطري لعينيك أنت أشفُ أشفُ[c1] *** [/c]فتسري الحنايا بقلبي ترف ويلتاعني أن تبدى سناها [c1] *** [/c]كبرق سخي الضياء يلفعليه سواد المساءات مسجى [c1] *** [/c]ومنه اندياح الصباحات يصفوفكيف تكونين هل في الخرافات [c1] *** [/c]شمس لتلقى الدياجي تهفوتهدهد ليل النقاء برفق[c1] *** [/c]وتسمو بأرض أئتلاف وترفو لم كل هذي المصابيح تضوي [c1] *** [/c]فيك الضياء الصفي الأشفٌ؟فأمسي حبيس التفكر فك [c1] *** [/c]بقيد حبيب الطباع يحفويهدي إلى هاديات هداني[c1] *** [/c]هداها لمشي رشيق أزفُفتمضي تلاوين طيف كريم [c1] *** [/c]يما هي خطاه انشراح وعزفٌفيسري انتشار السنا في مقام[c1] *** [/c]بهيج عليه الرياحين صفُعليه النجوم التي كم تعالت[c1] *** [/c]وبانت تمد إليها الأكفُوفيك أرى من عفيف الطوايا[c1] *** [/c]وعذب خصال غشاهم ونكفُفلا تمعني في اهتياجي لئلا[c1] *** [/c]يميل لدرب المحبة طرفُفإن قد غضبنا لقول كلانا[c1] *** [/c]حميماً تريني أطيب وأعفولشأو أرى في سطور برئن[c1] *** [/c]من المين بيض حواهم عصفُفلا تنكري الأخذ دون اكتراث[c1] *** [/c]لعبر كتبت غوى فيها حرفُفلست الشموت على كل حال[c1] *** [/c]بهمس خلا من حقائقه زيفُيرن إذن في صباحي وتمسي[c1] *** [/c]حيارى أناشيدة لا تكفُبنا تجتلي في اختلاج الدروب[c1] *** [/c]لفصل شبيه يؤرقه خوفُشفيفاً إذا ناشدتها الأماني[c1] *** [/c]لصبح به من رؤى كم يسفوإن امتطيت مطاياه طافت[c1] *** [/c]جدائل من شمسك تستشفتميس بك عند هوس خجول[c1] *** [/c]عروساً على المعتلى يستعفُيرتق لهف الوصال بلهف[c1] *** [/c]وجيب له جد في الوجد لهفُلعينيك مني ارتحال القوافي[c1] *** [/c]شجوناً وبحراً يموجه ألفُ.