فاطمة رشاد إلى متى سنظل نلعب أنا وأنت هذه اللعبة الغبية في الحياة؟؟ أنت تأتي وأنا أفر من مكان تواجدك به يالقبح الأمكنة التي تلفظ غباءنا الأنثوي لماذا ندخل في تفاصيل الغباء إلى هذا الحد متى ننتهي من هذه اللعبة المملة؟لقد مللتها في حياتي اعذريني لن ألعبها معك مرة أخرى في الحياة لأني أدركت أنني لست غبية لكي ألعب لعبة تفسد أفكاري مرة أخرى