قرأت لك
أسطورة تُتلَى سَمِعْتُ حِوَارَ الكهَنوتِ سَكْرَى ...لا و لَسْتُ بِالحديث آبِهَة إِنْ كَان الحِوَارُ هَمسَاتُ آلِهَةٍ فَكَيْفَ يُختَم بِويْلاتِ حربٍ وهَاوِية ؟ وَإنْ كَانَ نِقَاش أشرارٍفَمَا شَأنِي بِسِجَالات الأبَالِسَة ! وإنْ كانت أسَاطِيرُ الأولِّين تُحرِّكُ مستقبل الآخرينَ مِنهم حَربًا وسلمًا ..فأين صُنّاع الأسَاطِير ؟لَيَنْسجوا للسلام مِنّيألف ألف حكاية ! تَبَرَّأَتْ رُوحِي مِنْ كُلّ حَرْبٍ و نَحوَ النّورِ أُطِلِقَ قَلبِي عِندَ عَينِ الشَّمِس ..لتولد في نون المَحبَّة .