الحمامات العامة في سوق السيلة بمديرية صيره يتم فتحها وإغلاقها بمواعيد محددة مما جعل الوضع البيئي في سوق السيلة في حالة يرثى لها.الى جانب استخدام العديد من المساحات الفارغة في الليل كحمامات بسبب احتياج الإنسان الطبيعي لأي فترة من الفترات لاستخدام الحمامات حسب متطلبات الجسم والتي لا تعرف ضوابط معينة بل يجب استفراغها. فكيف يمكن لهولاء المواطنين التعامل في ظل هذه الأوضاع وماذا عن البيئة المحيطة بالسوق والتي تحولت إلى حمامات بسبب عدم تنظيم رقابة لمن يملكون مفاتيح الحمامات .. وأين دور مديرية صيرة في حل هذه المشكلة؟! علما أن موقع سوق السيلة بالقرب من مكتب مدير مديرية صيرة والمجالس المحلية؟
|
ابوواب
لقطة
أخبار متعلقة