نصوص
عبد الرحمن الموكلي1 - أشكركأشكُركَ على الوطنِ الذي ....!؟هل تعرفُ الطوفان؟بسْ أبْقِ عَرقوبَ الخُرافةِ قارباً،أُبحرُ به إلى بَوحةٍ في مَوْزعِ.لكَ أنا بُوحَانُ مِنْ هَوْزعدانِي القلبُ لي فيها مقام. 2 - الروايةمَا نامَ سَاقِينا.ولا نِمنا !؟ الروايةُ تناثرتْ! . . . فجاءً الماءُ عصفاً، والكلامُ كَلالةً. . . تـُهْنَا! 3 -حالة والتي وجْهُهَا أضْحكَ وأبْكَى، عنها بالسَّريرةِ يَحْكِ ى :. . . أَخذَتْنِي عَلَى قَدْرِ قلبي، أَدْخَلَتْنِي مَقْهَى.. قَعَدْنا عَلى ضَفَّةِ الدَّانِ !؟والقَهْوجي يُرَفعُ عَقيرتَهُ بِالغِنَاء...قالتْ : ((اشربْ الفنجانْ))وإذْ أخْطِفُ خَطْفَ مِنْ يُدخِلُ الرُّوحَ مَعْركةً... !بَانَ صَدرُها ...، في الوقتِ الذي أْنفاسُهَا تَرِنُّ رَنَّة مِطْرقةٍ،والكلامُ يبلغُ ذَرْوَتَهُ،. . . أُعلنُ العِصْيان !.4 - دورة ما يترُكُهُ الطوفانُ بعينِ الكفيف؟يدورُ به السّكرانُ دورةُ النَّجمِ في مُعجمفاعذريني.....سأرفعُ درجةَ مُرادي......مُرادي الذي لا يَتـُعدَّى :{ ليلةً ألقي عليك ما خَفَقَ من القلبقبلما أشبُّ عن الكذب، سأقفُ خلفَ حُدود بَحرِك!أْنتِ تعرفين كيفَ أرْسُو على ثغركِ، أينَ أرقدُ مِنْ صدرك،الآن سِأسُوقُ الرَقَ قربة لكِالأحبُّ من النثرِ سأدخلُهّ هناك..مع الشعرِ هادئاً جارحاً للورقْ}.