[c1]قبلات أحمد عزمي المسروقة ![/c]القاهرة / متابعات :يشترك أحمد عزمي في فيلم« قبلات مسروقة» ، حيث يلعب شخصية إيهاب ، خريج كلية تجارة ، و لا يجد للأسف فرصة عمل تُناسب مؤهله ، مِمَا يضطره للعمل كعامل في محطة بنزين ، لذا يُحاول السفر أو العمل في مكانٍ أفضل ، يستطيع من خلاله تكوين ظروف معيشية ملائمة ، و بالتالي يستطيع الزواج و تكوين أسرة .. شخصية إيهاب تُعبر - كما يراها أحمد عزمي - عن شريحة كبيرة من الشباب المصري ، و هو ما يحاول الفيلم تقديمه ، حيث أن الفيلم لا يتحدث عن القبلات المسروقة كقبلات ، بل عن المشاعر المسروقة ، التي تكون خارج حدود الزواج ، نظراً لعدم قدرة إيهاب على الإرتباط الرسمي بفتاة ، و بدون هذه المشاعر أو القبلات المسروقة سيتحول إيهاب إلى قنبلة موقوتة في المجتمع ، و ليس إيهاب فقط ، بل باقي شخصيات الفيلم ، و التي يلعب أدوارها باسم سمرة ، درة ، يسرا اللوزي ، محمد كريم ، راندا البحيري ..فيلم قبلات مسروقة من تأليف أحمد صالح ، وإخراج خالد الحجر ، و يُعد هذا الفيلم هو ثاني تعاون بين أحمد عزمي و المخرج خالد الحجر ، حيث سبق التعاون بينهما في فيلم «مفيش غير كده» ، والذي لعبت بطولته النجمة نبيلة عبيدــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]عودة يسرا اللوزي[/c]القاهرة / متابعات :تعود يسرا اللوزي إلى شاشة السينما مرة أخرى ، بعد غياب مُفاجئ ، بالرغم من نجاح فيلم “إسكندرية.. نيويورك” ، و الذي لعبت فيه دور حبيبة يوسف شاهين في مرحلة مُبكرة من عُمر شاهين ..هذه المرة تعود يسرا اللوزي من خلال فيلم «قبلات مسروقة» ، و الذي يشترك معها فيه محمد كريم ، باسم سمرة ، أحمد عزمي ، راندا البحيري .. و تقوم يسرا اللوزي في الفيلم بدور مروة ، التي تعيش في حي الزمالك ، و في السنة النهائية بكلية التجارة ، و والدها رجل أعمال ، و صديقتها حنان - التي تلعب دورها راندا البحيري - لديها شقيق - يلعب دوره أحمد عزمي - تُحبه مروة ، و تستمر العلاقة بين شقيق حنان و مروة لمدة أربعة أعوام ، و يرغبان في أن تُكلل هذه العلاقة بالزواج ، لكن يقف أمامهما العديد من العوائق ، التي تُواجه الشباب عند الشروع في الزواج ، من بينها عدم موافقة والد مروة نظراً للمشاكل المادية ، الخاصة بشقيق حنان ..و قد تم ترشيح يسرا اللوزي لهذا الدور من قِبل المنتج ممدوح الليثي ، و الذي نبهها كثيراً إلى ضرورة استمرارها في العمل بالمجال السينمائي ، و قد دعم مخرج الفيلم خالد الحجر هذا الترشيح ، خاصةً أن الحجر قد رشحها من قِبل للعمل معهافي فيلم مفيش غير كده ، لكن لظروف خاصة بيسرا اللوزي لم تستطع أن تشترك في الفيلم .. الدراسة هي العامل الأساسي ، الذي يقف أمام يسرا اللوزي ، و يجعلها لا تستطيع الخوض في أي تجربة سينمائية - كما صرحت لإيجي فيلم - حيث أنها تعلم جيداً أن دخولها في أي تجربة سينمائية ، يستلزم منها تركيزاً شديداً ، مِمَا يعني عدم القدرة على الإستمرار في الدراسة و العمل معاً ، و لكنها ترى نفسها في الوقت ذاته محظوظة جداً لأن بدايتها كانت مع المخرج العالمي يوسف شاهين ، فالتعامل مع جو تجربة ممتعة جداً - كما تصفها يسرا اللوزي - وقد خاضت يسرا اللوزي المجال السينمائي و هي في عمر السابعة عشر ، مِمَا يعني أنها استطاعت في سن مُبكرة فهم كيفية التعامل مع العاملين بالوسط السينمائي ، و كذلك استطاعت فهم تكنيك السينما ، كما أنها لا تخشى كاميرا السينما ، لكنها لا تزال تخجل منها ..